Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
همسة مساء..في اتخاذ الاخلاء واختيار الاصدقاء.
(الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ (67)الزخرف).
كل علاقة وصحبة ورفقة ليست لله تعالى ولا في ظلال تقواه فهي حتما خاسرة منقلبة الى عداوة فلا استمرارية الا لعلاقات بنيت بالتقوى... انها تستمر الى ما بعد الدنيا ويسعد بها اهلها في الاخرة.
فاحذر ايها الانسان من علاقات تنقلب الى ندم في يوم لا ينفع فيه الندم (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَّقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ۗ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا (29)الفرقان).
نعم اخواني واخواتي المؤمنين...
كل صحبة ليست لله وفي طاعته وليست في ظلال تقواه فهي حتما صحبة خاسرة وستقود للندم فالذين تنبغي مصاحبتهم من الناس هم المتقون الصلحاء، وأما أهل السوء والأهواء الفاسدة فإن في مصادقتهم مخاطر مختلفة، ويكفي للابتعاد عنهم أن نتذكر تحذير النبي صلى الله عليه وسلم من جلساء السوء قال: مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير. رواه البخاري ومسلم. وفي حديث آخر. رواه أحمد وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل.وفقنا الله واياكم لاختيار صحبة الصالحين ومرافقة المتقين وحسبنا الله ونعم الوكيل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
(الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ (67)الزخرف).
كل علاقة وصحبة ورفقة ليست لله تعالى ولا في ظلال تقواه فهي حتما خاسرة منقلبة الى عداوة فلا استمرارية الا لعلاقات بنيت بالتقوى... انها تستمر الى ما بعد الدنيا ويسعد بها اهلها في الاخرة.
فاحذر ايها الانسان من علاقات تنقلب الى ندم في يوم لا ينفع فيه الندم (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَّقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ۗ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا (29)الفرقان).
نعم اخواني واخواتي المؤمنين...
كل صحبة ليست لله وفي طاعته وليست في ظلال تقواه فهي حتما صحبة خاسرة وستقود للندم فالذين تنبغي مصاحبتهم من الناس هم المتقون الصلحاء، وأما أهل السوء والأهواء الفاسدة فإن في مصادقتهم مخاطر مختلفة، ويكفي للابتعاد عنهم أن نتذكر تحذير النبي صلى الله عليه وسلم من جلساء السوء قال: مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير. رواه البخاري ومسلم. وفي حديث آخر. رواه أحمد وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل.وفقنا الله واياكم لاختيار صحبة الصالحين ومرافقة المتقين وحسبنا الله ونعم الوكيل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
