( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )
صدق الله العظيم
الأسلام في مواجهة الماسونية والعولمة.... جند الله في مواجهة جند الشيطان
ان هدف الما سونية العالمية وهي وليدة الصهيونية هو اقامة نظام عالمي جديد يؤسس لفكرة ان تكون اسرائيل هي السيد المطاع بدايه بالعالم العربي الأسلامي طبعآ بعد تمزيقه لكنتونات وكيانات جغرافيه وديمغرافيه صغيرة عن طريق دعاة الأنفصال والتجزئة بعلم او بدون علم ومن ثم حكم العالم ككل بنظرية "الالحاد العالمي وأختفاء الديانات السماوية تحديدا والروابط الأسرية والمواطنة وما يؤسس لاحقآ لنظرية نهاية التاريخ المزعومه"
.
فالعولمة وصف لظواهر متعددة كالتقدم المذهل في وسائل الاتصال والانفتاح المعلوماتي وذهاب الحواجز بين الدول بحيث يصبح وطنك وخيراته مجرد سندات ماليه يتداولها الأغراب من على بعد آلاف الأميال مع سلطة القطب الواحد الذي يسعى للهيمنة الاقتصادية والعسكرية والثقافية والسياسية عن طريق الأرهاب الفكري المعنوي والمادي أيضا كما يفعل ( توماس فريدمان في كتابه السيارة ليكزس وشجرة الزيتون ) وما أستخدام وسائل قطع الكهرباء والمياه والأتصالات وتخريب الأقتصاد والتجويع المتعمد للشعوب لتبقى أداة مطيعة في يد الماسونية العالمية الا بداية لهذا النظام العالمي الكريه الذي لايعترف بأي دين او إلاه.
.
أن مما يزيد خطورة العولمة ذراعها الإعلامي الخاضع للسيطرة الما سونيه والتي تمسك بخيوطها، فتسير هذه القوة في السيطرة بالتوازي مع القوة الغاشمة العسكرية في فرض العولمة على الآخرين، فوظيفة المنظومة الإعلامية هي ان تعلم وترسخ القيم والمفاهيم والمعتقدات وأنماط السلوك الماسوني على الآخرين،، ولتحقيق فائده اكبر من هذه الوسائل الاعلاميه أصبحت ميزانية الإعلام موازية تماما لميزانية الدفاع في بعض الدول مثل امريكا وبعض دول الغرب الاوروبي.
وقد تم وضع المبادئ والأفكار النظرية الأولى للعولمة على يد الماسوني المتصهين الأمريكي "تشارلز تيز راسيل" بدعم ومباركة من التريليونير جاكوب روتشيلد وأتباعه والذي أصبح قسآ بعد أن كان رأسماليا وصاحب شركات كبيرة، كما أنه يعتبر أول من توصل إلى مصطلح "الشركات العملاقة" وكان ذلك في عام 1897،،، وتعتبر العولمة بمثابة عملية تمتد عبر العديد من الاعوام والقرون وتتأثر بنمو السكان ومعدلات ازدهار الحضارة والتي زادت بشكل كبير على مدار الخمسين سنة الماضية،،، وهنا نذكر ما قاله "بات روبرتسون" إن النظام العالمي الجديد نظام ما سوني عالمي ولتكن العولمه هي الاساس لدخول هذا النظام الى العالم وبالاخص الشرقي منه" والعالم العربي والأسلامي تحديدا .. الآن في واجهة فوهة مدافع الماسونية العالمية.
.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يأتي زمانٌ على أمتي القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار)
صدق الله العظيم
الأسلام في مواجهة الماسونية والعولمة.... جند الله في مواجهة جند الشيطان
ان هدف الما سونية العالمية وهي وليدة الصهيونية هو اقامة نظام عالمي جديد يؤسس لفكرة ان تكون اسرائيل هي السيد المطاع بدايه بالعالم العربي الأسلامي طبعآ بعد تمزيقه لكنتونات وكيانات جغرافيه وديمغرافيه صغيرة عن طريق دعاة الأنفصال والتجزئة بعلم او بدون علم ومن ثم حكم العالم ككل بنظرية "الالحاد العالمي وأختفاء الديانات السماوية تحديدا والروابط الأسرية والمواطنة وما يؤسس لاحقآ لنظرية نهاية التاريخ المزعومه"
.
فالعولمة وصف لظواهر متعددة كالتقدم المذهل في وسائل الاتصال والانفتاح المعلوماتي وذهاب الحواجز بين الدول بحيث يصبح وطنك وخيراته مجرد سندات ماليه يتداولها الأغراب من على بعد آلاف الأميال مع سلطة القطب الواحد الذي يسعى للهيمنة الاقتصادية والعسكرية والثقافية والسياسية عن طريق الأرهاب الفكري المعنوي والمادي أيضا كما يفعل ( توماس فريدمان في كتابه السيارة ليكزس وشجرة الزيتون ) وما أستخدام وسائل قطع الكهرباء والمياه والأتصالات وتخريب الأقتصاد والتجويع المتعمد للشعوب لتبقى أداة مطيعة في يد الماسونية العالمية الا بداية لهذا النظام العالمي الكريه الذي لايعترف بأي دين او إلاه.
.
أن مما يزيد خطورة العولمة ذراعها الإعلامي الخاضع للسيطرة الما سونيه والتي تمسك بخيوطها، فتسير هذه القوة في السيطرة بالتوازي مع القوة الغاشمة العسكرية في فرض العولمة على الآخرين، فوظيفة المنظومة الإعلامية هي ان تعلم وترسخ القيم والمفاهيم والمعتقدات وأنماط السلوك الماسوني على الآخرين،، ولتحقيق فائده اكبر من هذه الوسائل الاعلاميه أصبحت ميزانية الإعلام موازية تماما لميزانية الدفاع في بعض الدول مثل امريكا وبعض دول الغرب الاوروبي.
وقد تم وضع المبادئ والأفكار النظرية الأولى للعولمة على يد الماسوني المتصهين الأمريكي "تشارلز تيز راسيل" بدعم ومباركة من التريليونير جاكوب روتشيلد وأتباعه والذي أصبح قسآ بعد أن كان رأسماليا وصاحب شركات كبيرة، كما أنه يعتبر أول من توصل إلى مصطلح "الشركات العملاقة" وكان ذلك في عام 1897،،، وتعتبر العولمة بمثابة عملية تمتد عبر العديد من الاعوام والقرون وتتأثر بنمو السكان ومعدلات ازدهار الحضارة والتي زادت بشكل كبير على مدار الخمسين سنة الماضية،،، وهنا نذكر ما قاله "بات روبرتسون" إن النظام العالمي الجديد نظام ما سوني عالمي ولتكن العولمه هي الاساس لدخول هذا النظام الى العالم وبالاخص الشرقي منه" والعالم العربي والأسلامي تحديدا .. الآن في واجهة فوهة مدافع الماسونية العالمية.
.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يأتي زمانٌ على أمتي القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار)