انعدام الحريات في ارض الواقع
للوهلة الاولى فان بريق الفاظ الحرية والحريات ياخذك الى شيء من الخيال وعالم من الاحلام
وفي الحقيقة فان الحريات الفاظ منمقة فقط ولا وجود لها في ارض الواقع
وحتى ندرك واقع انعدام الحريات لابد لنا من العودة للجذور
والجذور انما هي في العصور الوسطى في اوروبا حين كان الحكام ورجال الدين
يسيطرون على الشعوب باسم الدين
فقد كان الدين هو المرافق للقوانين والانظمة في السيطرة على الشعوب
ولما ثارت الشعوب على الحكام ورجال الدين تم ابعاد المرافق للانظمة والقوانين في السيطرة
الا وهو الدين فنتج فعليا ما يسمى التحرر من الدين فالذي حصل فعليا انما هو التحرر من الدين
وبقي الحكام دون محاكمات وكذلك رجال الدين بقوا بلا محاكمات
كما بقيت القوانين والانظمة مع بعض التعديلات
اذن بقيت الشعوب تحت الانقياد للانظمة والقوانين والحكام او المتنفذين في الدول
فالحاصل ان الشعوب اصبحت منقادة للانظمة والقوانين والحكام
وتحررت ونالت حريتها من الدين فقط
للوهلة الاولى فان بريق الفاظ الحرية والحريات ياخذك الى شيء من الخيال وعالم من الاحلام
وفي الحقيقة فان الحريات الفاظ منمقة فقط ولا وجود لها في ارض الواقع
وحتى ندرك واقع انعدام الحريات لابد لنا من العودة للجذور
والجذور انما هي في العصور الوسطى في اوروبا حين كان الحكام ورجال الدين
يسيطرون على الشعوب باسم الدين
فقد كان الدين هو المرافق للقوانين والانظمة في السيطرة على الشعوب
ولما ثارت الشعوب على الحكام ورجال الدين تم ابعاد المرافق للانظمة والقوانين في السيطرة
الا وهو الدين فنتج فعليا ما يسمى التحرر من الدين فالذي حصل فعليا انما هو التحرر من الدين
وبقي الحكام دون محاكمات وكذلك رجال الدين بقوا بلا محاكمات
كما بقيت القوانين والانظمة مع بعض التعديلات
اذن بقيت الشعوب تحت الانقياد للانظمة والقوانين والحكام او المتنفذين في الدول
فالحاصل ان الشعوب اصبحت منقادة للانظمة والقوانين والحكام
وتحررت ونالت حريتها من الدين فقط