قلادةٌ على جيدِ الذّكريات
امتزجَ الفرحُ بالحزنِ ، وأنا أودّعُ لوحتي إلى بيتها الجديدِ
همستُ في أذنها.. لم أبحث لكِ يوماً عن جدارٍ تتصدرينهُ ، كنت جادّةً بالبحثِ عن قلبٍ يتسع لكِ.
أي لوحتي ، انسجي خيوطاً بيضاءً ليبدو الماضي أجمل، اشعلي شموعَ الأملِ لتنيرَ المستقبلَ بوهجِ اللّقاءِ.
تعالى عمودُ البخورِ من كهفِ الياقوتِ الأحمرَ ، ليرسم القدرُ لحظةً انتظرها الجميع إلا.... أنا
أسدلتُ الطرحةَ على وجهها الطفولي ، اكتفت بدمعةٍ واحدةٍ وهي تغادرني،
ولسان حالي يقول: هل أودعكِ نابوتاً خشبياً وألقيكِ في اليمّ لأضمنَ عودتكِ إليّ.
على كتفها الأيمن، أودعتُ وشماً بحروفِ اسمي ، كان جواز سفرها لعالمٍ لايعرفُ من قوسِ قزحٍ إلا.... لونهُ
من هو الرابح من هذا الوداع ؟؟خطوطُ الألمِ أعمقُ من خطوطِ الأملِ.
غصنُ روحٍ
تنتظرُ الأمنياتُ
ربيعها
لازورد ميساء شاهين
امتزجَ الفرحُ بالحزنِ ، وأنا أودّعُ لوحتي إلى بيتها الجديدِ
همستُ في أذنها.. لم أبحث لكِ يوماً عن جدارٍ تتصدرينهُ ، كنت جادّةً بالبحثِ عن قلبٍ يتسع لكِ.
أي لوحتي ، انسجي خيوطاً بيضاءً ليبدو الماضي أجمل، اشعلي شموعَ الأملِ لتنيرَ المستقبلَ بوهجِ اللّقاءِ.
تعالى عمودُ البخورِ من كهفِ الياقوتِ الأحمرَ ، ليرسم القدرُ لحظةً انتظرها الجميع إلا.... أنا
أسدلتُ الطرحةَ على وجهها الطفولي ، اكتفت بدمعةٍ واحدةٍ وهي تغادرني،
ولسان حالي يقول: هل أودعكِ نابوتاً خشبياً وألقيكِ في اليمّ لأضمنَ عودتكِ إليّ.
على كتفها الأيمن، أودعتُ وشماً بحروفِ اسمي ، كان جواز سفرها لعالمٍ لايعرفُ من قوسِ قزحٍ إلا.... لونهُ
من هو الرابح من هذا الوداع ؟؟خطوطُ الألمِ أعمقُ من خطوطِ الأملِ.
غصنُ روحٍ
تنتظرُ الأمنياتُ
ربيعها
لازورد ميساء شاهين