تعوذوا بالله من اربع:-
روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاَءِ ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ )..
-------------
اللهم إني اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء
-------
جهد البلاء:
وهو كل ما أصاب المرءَ من شدة ومشقة عظيمة, وما لا طاقةَ له به.
--
درك الشقاء:
أي, أعوذ بك أن يدركني الشقاء ويلحقني.
والشقاء ضد السعادة والهناء.
--
سوء القضاء:
وهو أن تستعيذ بالله من القضاء الذي يسوؤك ويحزنك.
--
شماتة الأعداء:
المرء في الغالب, لا يسلم ممن يعاديه. فأنت بهذه الاستعاذة, تسأل الله أن لا يفرح أعداءَك وحُسَّادَك بك, وأن لا يجعلك مَحَلَّ شماتةٍ وسُخريهٍ لهم.
سواء كانت عداوتهم لك دينية, أو دنيوية.
فدوما قل :- اللهم إني اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء.
روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاَءِ ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ )..
-------------
اللهم إني اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء
-------
جهد البلاء:
وهو كل ما أصاب المرءَ من شدة ومشقة عظيمة, وما لا طاقةَ له به.
--
درك الشقاء:
أي, أعوذ بك أن يدركني الشقاء ويلحقني.
والشقاء ضد السعادة والهناء.
--
سوء القضاء:
وهو أن تستعيذ بالله من القضاء الذي يسوؤك ويحزنك.
--
شماتة الأعداء:
المرء في الغالب, لا يسلم ممن يعاديه. فأنت بهذه الاستعاذة, تسأل الله أن لا يفرح أعداءَك وحُسَّادَك بك, وأن لا يجعلك مَحَلَّ شماتةٍ وسُخريهٍ لهم.
سواء كانت عداوتهم لك دينية, أو دنيوية.
فدوما قل :- اللهم إني اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء.