Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
الحلقة (١)
"عياش"
مرحبا بكم جميعا في روايتي الجديدة .
مع قصة "ريا " ..
نعم "ريا " القرن الواحد والعشرين "كما يسميها صاحبنا"
"ريّا" ضحية رجل في أواخر خمسيناته يستخدم الشعر لاغواء فرائسه ، والشعر والشعراء منه براء ..
أريد أن أعتذر لكم إن كنتُ لا أستطيع التعبير بطريقة السرد والقصص نوعا ما ولكن أنا هنا لتسمعوا مني قصة جميلة عن "عياش" قصة حدثت وأبطالها بيننا الآن ..
طبعا سبب تسمية "العياش" لان القصة تتكلم عن رجل يتعيش من الرذيلة
-نعم من الرذيلة .. هل تفاجئتم !!
الرذيلة التي يعيش من حرامها و يمتهنها عملا سريآ خلف جدران منزله فقط "ومتاح" لاشخاص يحددهم حسب مصلحته الشخصيه ..
التفاصيل في الاجزاء التي سأكتبها لكم لاحقا
"عياش" رجل عجوز يتمتع بالسرد اللذيذ للقصص ويدعي الشعر الجميل
العياش هذا .. أسطورة في فن الكذب والتأليف والتشهير ومبدع في التحليل والخداع ومدهشٌ في النصب والاحتيال ..
"العياشي" المتعيش من أجساد فتيات يغرر بهّن ويضغط بطريقه أحترافيه ليجبرها على أفعال لم تكن تتصورها ولينعم هو وأبنه "ونادلته" برخاء وهناء وعيش كريم
نعم لا تتفاجئ عزيزي القارئ "عياش" الذي يسلب لب العقل بكلامه المنمق و المعسول ليحصل على ضحيته التي يتفنن بتهديدها ليضمن رضوخها ثم يقوم يبيع جسدها لزبائنه "الافاضل"
- تابعونا فلدينا قصص وروايات وصور جريئة و تسجيلات لتهديداته لبعض ضحاياه -
سنتكلم في روايتنا عن عشر حلقات لكل ضحية ..
أنا أعتذر لكم ولكني مجبرة على كل ما يحدث أقبلو أعتذاري وتابعوني لاكشف حقائق هذا المتعيش وأفعالة كاملة ..
يتبع ...
"عياش"
مرحبا بكم جميعا في روايتي الجديدة .
مع قصة "ريا " ..
نعم "ريا " القرن الواحد والعشرين "كما يسميها صاحبنا"
"ريّا" ضحية رجل في أواخر خمسيناته يستخدم الشعر لاغواء فرائسه ، والشعر والشعراء منه براء ..
أريد أن أعتذر لكم إن كنتُ لا أستطيع التعبير بطريقة السرد والقصص نوعا ما ولكن أنا هنا لتسمعوا مني قصة جميلة عن "عياش" قصة حدثت وأبطالها بيننا الآن ..
طبعا سبب تسمية "العياش" لان القصة تتكلم عن رجل يتعيش من الرذيلة
-نعم من الرذيلة .. هل تفاجئتم !!
الرذيلة التي يعيش من حرامها و يمتهنها عملا سريآ خلف جدران منزله فقط "ومتاح" لاشخاص يحددهم حسب مصلحته الشخصيه ..
التفاصيل في الاجزاء التي سأكتبها لكم لاحقا
"عياش" رجل عجوز يتمتع بالسرد اللذيذ للقصص ويدعي الشعر الجميل
العياش هذا .. أسطورة في فن الكذب والتأليف والتشهير ومبدع في التحليل والخداع ومدهشٌ في النصب والاحتيال ..
"العياشي" المتعيش من أجساد فتيات يغرر بهّن ويضغط بطريقه أحترافيه ليجبرها على أفعال لم تكن تتصورها ولينعم هو وأبنه "ونادلته" برخاء وهناء وعيش كريم
نعم لا تتفاجئ عزيزي القارئ "عياش" الذي يسلب لب العقل بكلامه المنمق و المعسول ليحصل على ضحيته التي يتفنن بتهديدها ليضمن رضوخها ثم يقوم يبيع جسدها لزبائنه "الافاضل"
- تابعونا فلدينا قصص وروايات وصور جريئة و تسجيلات لتهديداته لبعض ضحاياه -
سنتكلم في روايتنا عن عشر حلقات لكل ضحية ..
أنا أعتذر لكم ولكني مجبرة على كل ما يحدث أقبلو أعتذاري وتابعوني لاكشف حقائق هذا المتعيش وأفعالة كاملة ..
يتبع ...
