بسم الله الرحمن الرحيم
حديث المساء اسعد الله مساءكم بكل خير تتمنونه وبالعز والنصر والنصرة والتمكين ووحدة المسلمين ارضا وانسانا ...
اللعب على وتر اثارة النزعات الطائفية والعرقية هذه الايام من مخططات الاعداء فاحذروه!!! وابحثوا عما يوحدكم ويجمع كلمتكم ولا تبحثوا عما يفرق جمعكم وجماعتكم وكلمتكم.....
ميناء ام الرشراش يتعطل و يخرج عن الخدمة ...
المفرقون للأمة وكلمتها الجامعة :- لا اله الا الله،محمد رسول الله- يقدحون في اتباع المذهب الزيدي ، وهو المذهب الذي قام اصلا على فكرة وجوب الخروج على الحاكم الظالم والجائر !! تلك الفكرة التي لا تعجب علماء السلاطين !! ويحاربونها بكل ما اوتوا من قوة ومهارة لبهرجة الحديث و زخرفة الكلام، وتغليفه بلي اعناق النصوص الشرعية عن مقاصدها ومعانيها لتخدم غاياتهم الدنيئة !!
في حين انه عبر التاريخ الاسلامي يُعتبر علماء ومشايخ الزيدية محسوبون على أهل ما يقولون عن انفسهم اهل السنة، كالامام محمد بن اسماعيل الصنعاني صاحب كتاب سبل السلام في بلوغ المرام الشهير ، ومحمد بن علي الشوكاني صاحبنيل الاوطار وصاحب التفسير المشهور باسم فتح القدير، وغيرهما رحمهم الله،،، و وما زالت تدرس كتبهم في الجامعات والمدارس والمعاهد السنية. !!وفي الحقيقة وللانصاف لا تكاد توجد فروقات بين أهل السنة، واقصد هنا باهل السنة المتبعين للسنة الحقة لا المنتسبين للتسنن المفرق للجمع والكلمة، خدمة بالزور والتزوير لاولياء امورهم !!و المذهب الزيدي يتبنى فكرة الخروج على الحاكم الظالم، وهي القاعدة الأساسية التي قام عليها المذهب.، تجيز الزيدية وجود أكثر من إمام في وقت واحد في قطرين مختلفين. والإمامة لدى الزيدية ليست وراثية بل تقوم على البيعة، ويتم اختيار الإمام من قبل أهل الحل والعقد. إن اسم الزيدية لم يطلقه زيد بن علي-الذي تُنسب اليه الزيدية والمذهب الزيدي- على أتباعه، كما لم يطلقه أتباعه على أنفسهم، إنما أطلقه عليهم حكام بني أمية ، ولكنهم أقروا به واعتزوا بهذه التسمية والنسبة . ان الزيدية لا يؤمنون بعصمة أحد باستثناء الأنبياء، ويرفضون مبدأ الغيبة وتوارث الإمامة. فالمذهب الزيدي التاريخي هو فرقة قامت بالاصل على فكرة الخروج على الحاكم الجائر الظالم ، وشروط الإمام لدى الزيدية أن يكون عالماً في الشؤون الدينية وسياسة الرعية ، صالح وتقي، لا يعاني من عيوب جسدية أو عقلية، وهاشمي من سلالة علي وفاطمة بنت النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم، لكن علماء المذهب الزيدي اصدروا فتوى تقضي بإسقاط شرط النسب الهاشمي للإمامة . فليس لديهم مواقف عدائية منذ نشأتهم اتجاه الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم لقولهم بجواز ولاية المفضول مع وجود الافضل.. وذلك على خلاف طوائف اخرى من الشيعة ،وفلذلك الزيدية يعتبرون أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان من كبار الصحابة الفواضل رضي الله عنهم، و لا يعارضون الصلاة خلف إمام من السنة ، ولا يقرون زواج المتعة، ولا يمارسون التقية، ولا يقدسون القبور والأضرحة، ولا ينتظرون المهدي ولا يعتبرونه شخصية مقدسة، ولا يؤمنون بالرجعة. ويتفقون مع أهل السنة في العبادات والفرائض سوى اختلافات قليلة: كقول حي على خير العمل في الأذان لاعتبارهم ان كلمات الاذان توفيقية وليست توقيفية ، صلاة العيد لديهم، وفروض الوضوء لديهم عشرة .
فأي خلاف بالله تجدون بينكم وبينهم يا امة الاسلام!!؟؟
الخلاف انهم يوجبون الخروج على الظالم الجائر من اولياء امور المتزلفين وعلماء السلاطين..!!!
واليوم نضيف فرقا آخر :- الا وهو غيرتهم ونصرتهم لاخوانهم المستضعفين المظلومين، اربكوا حركة السفن في البحر الاحمر وبحر العرب، واخرجوا للان ميناء ام الرشراش عن الخدمة، والحقوا الرعب والهلع في نفوس المحتلين والغزاة المجرمين, , , في حين صمت المتسنين واصحاب طاعة ولي الامر وخذلوا مجاهدي الامة المسلمين الموحدين الذين يقاتلون المغضوب عليهم من احفاد القردة والخنازير !!!
فبالله عليكم أي الفريقين احق بالاحترام والتقدير ؟؟ فريق النصرة والمؤازرة ، ام فريق الخذلان والتامر والتثبيط؟؟!!!!!!!!!!!!!!
حديث المساء اسعد الله مساءكم بكل خير تتمنونه وبالعز والنصر والنصرة والتمكين ووحدة المسلمين ارضا وانسانا ...
اللعب على وتر اثارة النزعات الطائفية والعرقية هذه الايام من مخططات الاعداء فاحذروه!!! وابحثوا عما يوحدكم ويجمع كلمتكم ولا تبحثوا عما يفرق جمعكم وجماعتكم وكلمتكم.....
ميناء ام الرشراش يتعطل و يخرج عن الخدمة ...
المفرقون للأمة وكلمتها الجامعة :- لا اله الا الله،محمد رسول الله- يقدحون في اتباع المذهب الزيدي ، وهو المذهب الذي قام اصلا على فكرة وجوب الخروج على الحاكم الظالم والجائر !! تلك الفكرة التي لا تعجب علماء السلاطين !! ويحاربونها بكل ما اوتوا من قوة ومهارة لبهرجة الحديث و زخرفة الكلام، وتغليفه بلي اعناق النصوص الشرعية عن مقاصدها ومعانيها لتخدم غاياتهم الدنيئة !!
في حين انه عبر التاريخ الاسلامي يُعتبر علماء ومشايخ الزيدية محسوبون على أهل ما يقولون عن انفسهم اهل السنة، كالامام محمد بن اسماعيل الصنعاني صاحب كتاب سبل السلام في بلوغ المرام الشهير ، ومحمد بن علي الشوكاني صاحبنيل الاوطار وصاحب التفسير المشهور باسم فتح القدير، وغيرهما رحمهم الله،،، و وما زالت تدرس كتبهم في الجامعات والمدارس والمعاهد السنية. !!وفي الحقيقة وللانصاف لا تكاد توجد فروقات بين أهل السنة، واقصد هنا باهل السنة المتبعين للسنة الحقة لا المنتسبين للتسنن المفرق للجمع والكلمة، خدمة بالزور والتزوير لاولياء امورهم !!و المذهب الزيدي يتبنى فكرة الخروج على الحاكم الظالم، وهي القاعدة الأساسية التي قام عليها المذهب.، تجيز الزيدية وجود أكثر من إمام في وقت واحد في قطرين مختلفين. والإمامة لدى الزيدية ليست وراثية بل تقوم على البيعة، ويتم اختيار الإمام من قبل أهل الحل والعقد. إن اسم الزيدية لم يطلقه زيد بن علي-الذي تُنسب اليه الزيدية والمذهب الزيدي- على أتباعه، كما لم يطلقه أتباعه على أنفسهم، إنما أطلقه عليهم حكام بني أمية ، ولكنهم أقروا به واعتزوا بهذه التسمية والنسبة . ان الزيدية لا يؤمنون بعصمة أحد باستثناء الأنبياء، ويرفضون مبدأ الغيبة وتوارث الإمامة. فالمذهب الزيدي التاريخي هو فرقة قامت بالاصل على فكرة الخروج على الحاكم الجائر الظالم ، وشروط الإمام لدى الزيدية أن يكون عالماً في الشؤون الدينية وسياسة الرعية ، صالح وتقي، لا يعاني من عيوب جسدية أو عقلية، وهاشمي من سلالة علي وفاطمة بنت النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم، لكن علماء المذهب الزيدي اصدروا فتوى تقضي بإسقاط شرط النسب الهاشمي للإمامة . فليس لديهم مواقف عدائية منذ نشأتهم اتجاه الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم لقولهم بجواز ولاية المفضول مع وجود الافضل.. وذلك على خلاف طوائف اخرى من الشيعة ،وفلذلك الزيدية يعتبرون أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان من كبار الصحابة الفواضل رضي الله عنهم، و لا يعارضون الصلاة خلف إمام من السنة ، ولا يقرون زواج المتعة، ولا يمارسون التقية، ولا يقدسون القبور والأضرحة، ولا ينتظرون المهدي ولا يعتبرونه شخصية مقدسة، ولا يؤمنون بالرجعة. ويتفقون مع أهل السنة في العبادات والفرائض سوى اختلافات قليلة: كقول حي على خير العمل في الأذان لاعتبارهم ان كلمات الاذان توفيقية وليست توقيفية ، صلاة العيد لديهم، وفروض الوضوء لديهم عشرة .
فأي خلاف بالله تجدون بينكم وبينهم يا امة الاسلام!!؟؟
الخلاف انهم يوجبون الخروج على الظالم الجائر من اولياء امور المتزلفين وعلماء السلاطين..!!!
واليوم نضيف فرقا آخر :- الا وهو غيرتهم ونصرتهم لاخوانهم المستضعفين المظلومين، اربكوا حركة السفن في البحر الاحمر وبحر العرب، واخرجوا للان ميناء ام الرشراش عن الخدمة، والحقوا الرعب والهلع في نفوس المحتلين والغزاة المجرمين, , , في حين صمت المتسنين واصحاب طاعة ولي الامر وخذلوا مجاهدي الامة المسلمين الموحدين الذين يقاتلون المغضوب عليهم من احفاد القردة والخنازير !!!
فبالله عليكم أي الفريقين احق بالاحترام والتقدير ؟؟ فريق النصرة والمؤازرة ، ام فريق الخذلان والتامر والتثبيط؟؟!!!!!!!!!!!!!!