________________________________________
اوربا تجتمع توحدا لحرب الايبولا ذلك العدو الذي لا يرى بالعين المجردة .. حقا اننا نخاف ما نجهله لا من نظن في قوته الظنون
= والولولة في زمان تسلم فيه كل شيئ ثم تكتشف أننا أخطأنا في كل شيئ حتي الحساب
=ليس غريبا ان فايروساً مجهريا يحرك حلف النيتو اغرب منه مواطن عربى مسلم يرفع سيفه امام مواطن مسلم هاتكين عرض بعضهم البعض
=وكل زعيم يقول للناس ان الشوري والحريه على حد سواء مطبقة في احزابنا وأنه إذا لم يؤخذ برأي أحد ليس طعنا في الشورى انتقاسا بالحريه.. واحزابنا همنا الكبير
=الايبولا التي وحدت اوربا نحتاجها لتوحد احزابنا واوطاننا ومتمردينا وحاكمينا توحدهم علي وضع مجسم دولة مقدس… من يتمرد عليه يتمرد علي الدولة
=التمرد والخروج علي الحكومات وعلي من كانو على حق أو على باطل اذا لم تكن خارطة الدولة واضحة لشعوبنا وقادتنا معا للمضي قبل التحرر كيف يمكن نحاجهم ناهيك لم نقيم عليهم حد الحرابة
=الاحزاب الحاكمه فى اوطاننا تتحدث عن انتخابات لاختيار رئيس حكومة رئيس حزب والبرلمانات تقول ان ادوية السكر والضط والامراض المزمنه الذين كانوا سببها للكثير من شعوبنا و الضرورية لا نستطيع الحصول عليها بسبب الحصار وقله المال واسباب ما انزل الله بها من سلطان على سبيل المثال… أي دولة هذه التي تستنفر اهلها لانتخابات في ظل ظروف كهذه وكل الخراب والفقر والموت والبطاله فيها والنخبه لا يتغيرون
وكل زعماء الامه تجاوز الستين ولم يترك فرصه للجيل ليحكم ويعيش…
=علي الحاكم التنازل والجلوس وعمل استفتاء شعبي بدل الانتخابات لوجود المعارضه وانظمه الحكم معا..
هذه اجندة المعارضة مجتمعة.. وهذه اجند الانظمه ومن وافقهم مجتمعين
يا أيها الشعب العربى… احكم بيننا…
نحن بحاجة الى اختراق المجتمع الدولي بأي شكل وتقليده بمسلكه الحضارى التوحدى لمصالح شعوبهم ولن يتسنى ذلك الا لدولة
ان التضحية مقابل بناء. دولة لهي جهاد حقيقي ونضال حقيقي لبناء الوطن والمواطن
لا تجعلو الدول تنبت من حولنا وتخضر وتثمر ونحن كلما قام فرع كسر… ما لكم كيف تحكمون
وننتظر لكن ما ننتظره نعرف نتائجه تماما=ماذا يريد المجتمع الدولى من اوطاننا سوى مصالحهم والمسلمين فى نوم عميق متفرقين.. فقد قالوها صراحة ان االحكم الجيد يمكنك التحكم في رأسه وانتهى الامر
اذا نفس نقطة القوة هي نقطة الضعف
ايران وحلفائها يتخذون ما تسمى اسرائيل عدوا مباشرا وحددوا خياراتهم والعرب منهم حليف لامريكا ومنهم لروسيا ومنهم ممزق لداعش ومنهم لقطر والاخوان ومنهم لم يحدد موقفه وفلسطين محتله من السرطان المزروع فى خاصره العرب فى فلسطين
الدول صارت اواني مكشوفة وقدور ذات رائحة فاضحة تدلك علي مواضع الاخذ الدسم…
تركيا تثور ثم تستقر وكثير من مشاريع الدول التي احتملت المخاض لكنها انجزت فهل قدرنا ان نظل في حالة ثورة وربيع كازب
كل شعارات للربيع العربى والتي اطلقت فقدت فعاليتها لانها كانت تحمل بريق الاقوال وخفوت الاعمال وسحق الشعوب فنحن بحثنا عن الحريه لنجد الموت صبا علينا من كل اتجاهات من داعش واليهود وانظمه وامريكان واصبح الاخ يقتل اخيه
حاجتنا الان المكشوفة جدا والتي سنقبل ايادي من يأتينا بها
بناء دول
قتل الجهل والقتله وانهاء الخراب
برامج البطاله وفتح مشاريه استثمار العقول
حريه وعدل وديمقراطيه
فك الحصار والاعمار
انهاء الانقسامات
وكثيرا من الاهداف
هذه المقدمات لو لم تقر فالنلفظ في اقرب محطة من قطار الانسانيه والحضاره
فى النهايه الحل بالوحده اسوه بالعالم الذى نقلده بالتكنولوجيا فالنقلده بوحدته على مواجهه فيروس
او سنلقي من نافذة التاريخ الانساني
لهذا نحن بحاجه لانبولا
Raed
رائد زكى الحسنى
محررا للقدس
اوربا تجتمع توحدا لحرب الايبولا ذلك العدو الذي لا يرى بالعين المجردة .. حقا اننا نخاف ما نجهله لا من نظن في قوته الظنون
= والولولة في زمان تسلم فيه كل شيئ ثم تكتشف أننا أخطأنا في كل شيئ حتي الحساب
=ليس غريبا ان فايروساً مجهريا يحرك حلف النيتو اغرب منه مواطن عربى مسلم يرفع سيفه امام مواطن مسلم هاتكين عرض بعضهم البعض
=وكل زعيم يقول للناس ان الشوري والحريه على حد سواء مطبقة في احزابنا وأنه إذا لم يؤخذ برأي أحد ليس طعنا في الشورى انتقاسا بالحريه.. واحزابنا همنا الكبير
=الايبولا التي وحدت اوربا نحتاجها لتوحد احزابنا واوطاننا ومتمردينا وحاكمينا توحدهم علي وضع مجسم دولة مقدس… من يتمرد عليه يتمرد علي الدولة
=التمرد والخروج علي الحكومات وعلي من كانو على حق أو على باطل اذا لم تكن خارطة الدولة واضحة لشعوبنا وقادتنا معا للمضي قبل التحرر كيف يمكن نحاجهم ناهيك لم نقيم عليهم حد الحرابة
=الاحزاب الحاكمه فى اوطاننا تتحدث عن انتخابات لاختيار رئيس حكومة رئيس حزب والبرلمانات تقول ان ادوية السكر والضط والامراض المزمنه الذين كانوا سببها للكثير من شعوبنا و الضرورية لا نستطيع الحصول عليها بسبب الحصار وقله المال واسباب ما انزل الله بها من سلطان على سبيل المثال… أي دولة هذه التي تستنفر اهلها لانتخابات في ظل ظروف كهذه وكل الخراب والفقر والموت والبطاله فيها والنخبه لا يتغيرون
وكل زعماء الامه تجاوز الستين ولم يترك فرصه للجيل ليحكم ويعيش…
=علي الحاكم التنازل والجلوس وعمل استفتاء شعبي بدل الانتخابات لوجود المعارضه وانظمه الحكم معا..
هذه اجندة المعارضة مجتمعة.. وهذه اجند الانظمه ومن وافقهم مجتمعين
يا أيها الشعب العربى… احكم بيننا…
نحن بحاجة الى اختراق المجتمع الدولي بأي شكل وتقليده بمسلكه الحضارى التوحدى لمصالح شعوبهم ولن يتسنى ذلك الا لدولة
ان التضحية مقابل بناء. دولة لهي جهاد حقيقي ونضال حقيقي لبناء الوطن والمواطن
لا تجعلو الدول تنبت من حولنا وتخضر وتثمر ونحن كلما قام فرع كسر… ما لكم كيف تحكمون
وننتظر لكن ما ننتظره نعرف نتائجه تماما=ماذا يريد المجتمع الدولى من اوطاننا سوى مصالحهم والمسلمين فى نوم عميق متفرقين.. فقد قالوها صراحة ان االحكم الجيد يمكنك التحكم في رأسه وانتهى الامر
اذا نفس نقطة القوة هي نقطة الضعف
ايران وحلفائها يتخذون ما تسمى اسرائيل عدوا مباشرا وحددوا خياراتهم والعرب منهم حليف لامريكا ومنهم لروسيا ومنهم ممزق لداعش ومنهم لقطر والاخوان ومنهم لم يحدد موقفه وفلسطين محتله من السرطان المزروع فى خاصره العرب فى فلسطين
الدول صارت اواني مكشوفة وقدور ذات رائحة فاضحة تدلك علي مواضع الاخذ الدسم…
تركيا تثور ثم تستقر وكثير من مشاريع الدول التي احتملت المخاض لكنها انجزت فهل قدرنا ان نظل في حالة ثورة وربيع كازب
كل شعارات للربيع العربى والتي اطلقت فقدت فعاليتها لانها كانت تحمل بريق الاقوال وخفوت الاعمال وسحق الشعوب فنحن بحثنا عن الحريه لنجد الموت صبا علينا من كل اتجاهات من داعش واليهود وانظمه وامريكان واصبح الاخ يقتل اخيه
حاجتنا الان المكشوفة جدا والتي سنقبل ايادي من يأتينا بها
بناء دول
قتل الجهل والقتله وانهاء الخراب
برامج البطاله وفتح مشاريه استثمار العقول
حريه وعدل وديمقراطيه
فك الحصار والاعمار
انهاء الانقسامات
وكثيرا من الاهداف
هذه المقدمات لو لم تقر فالنلفظ في اقرب محطة من قطار الانسانيه والحضاره
فى النهايه الحل بالوحده اسوه بالعالم الذى نقلده بالتكنولوجيا فالنقلده بوحدته على مواجهه فيروس
او سنلقي من نافذة التاريخ الانساني
لهذا نحن بحاجه لانبولا
Raed
رائد زكى الحسنى
محررا للقدس