الديمقراطية مشنقة الشعوب:
كتب/ عابد عامل للنهضة
_______________
مع انتشار الديمقراطية والرأسمالية الأمريكية، أصبح لدينا 2 مليار فقير و1 مليار جائع في العالم لا يجد الطعام _ حسب إحصائية رسمية عالمية_ من اجمالى 7 مليار نسمة هم تعداد سكان كوكب الأرض ..!!.
يقول _المفكر والمؤرخ الأمريكي اليهودي_ نعوم تشوميسكي:"أن الديمقراطية هي الطوق الذهبي الذي يلفه المواطن حول رقبته ليشنق نفسه". نعم ، هذه هي حقيقة الديمقراطية .
|
فالديمقراطية من الناحية السياسية ، تعني جعل بعض البشر أرباباً لبعضهم ، بجعل سلطة التشريع للبشر _الجاهل العجز الناقص_ من دون الله ، وإخضاع الشعوب لما يشرعه رجال المال والنفوذ أو وكلائهم في البرلمانات بأهوائهم وبما يخدم مصالحهم الخاصة .
|
ومن الناحية الاقتصادية ، طريق الشركات الاستعمارية ورجال المال والنفوذ(الطبقة البرجوازية الفاسدة في البلاد)لنهب ثروات الشعوب ومص دمائها وإفقارها .
ومن الناحية الثقافية والقيمية الأخلاقية طريق للإباحية ... ، فكل شيء فيها مباح الكذب والخيانة والغدر ، والعرى والخمور والإلحاد والفساد المالي والخلقي والعلاقات الجنسية المحرمة والشذوذ ، زواج الإنسان من كلب أو حمار أو قرد.. وكله ديمخراطية بالملوخية!!.
|
ومن الناحية الإعلامية ، طريق المنافقين والمتآمرين لتضليل الشعوب وبخاصة المسلمة ، وتدجينها وتكريس انحطاطها ، وحرفها عن مصالحها الحقيقية في الوحدة والنهضة على أساس دينها .
|
ياشباب الاسلام
اذا كانت أمريكا تعرف كيف تخدع العالم بالمصطلحات... فيجب ألا ننخدع مجدداً .
كتب/ عابد عامل للنهضة
_______________
مع انتشار الديمقراطية والرأسمالية الأمريكية، أصبح لدينا 2 مليار فقير و1 مليار جائع في العالم لا يجد الطعام _ حسب إحصائية رسمية عالمية_ من اجمالى 7 مليار نسمة هم تعداد سكان كوكب الأرض ..!!.
يقول _المفكر والمؤرخ الأمريكي اليهودي_ نعوم تشوميسكي:"أن الديمقراطية هي الطوق الذهبي الذي يلفه المواطن حول رقبته ليشنق نفسه". نعم ، هذه هي حقيقة الديمقراطية .
|
فالديمقراطية من الناحية السياسية ، تعني جعل بعض البشر أرباباً لبعضهم ، بجعل سلطة التشريع للبشر _الجاهل العجز الناقص_ من دون الله ، وإخضاع الشعوب لما يشرعه رجال المال والنفوذ أو وكلائهم في البرلمانات بأهوائهم وبما يخدم مصالحهم الخاصة .
|
ومن الناحية الاقتصادية ، طريق الشركات الاستعمارية ورجال المال والنفوذ(الطبقة البرجوازية الفاسدة في البلاد)لنهب ثروات الشعوب ومص دمائها وإفقارها .
ومن الناحية الثقافية والقيمية الأخلاقية طريق للإباحية ... ، فكل شيء فيها مباح الكذب والخيانة والغدر ، والعرى والخمور والإلحاد والفساد المالي والخلقي والعلاقات الجنسية المحرمة والشذوذ ، زواج الإنسان من كلب أو حمار أو قرد.. وكله ديمخراطية بالملوخية!!.
|
ومن الناحية الإعلامية ، طريق المنافقين والمتآمرين لتضليل الشعوب وبخاصة المسلمة ، وتدجينها وتكريس انحطاطها ، وحرفها عن مصالحها الحقيقية في الوحدة والنهضة على أساس دينها .
|
ياشباب الاسلام
اذا كانت أمريكا تعرف كيف تخدع العالم بالمصطلحات... فيجب ألا ننخدع مجدداً .