من احاديث النبي الكريم ومستقبل هذا الدين
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ.. فطوبى للغرباء.. رواه مسلم وأحمد وابن ماجه.
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذات يوم ونحن عنده طوبى للغرباء قيل من الغرباء يا رسول الله قال: ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم.. رواه أحمد والطبراني.
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ وهو يأرز بين المسجدين كما تأرز الحية إلى جحرها.. رواه مسلم.
وعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء قال: قيل ومن الغرباء قال: النزاع من القبائل.. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه.
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن الإيمان بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى يومئذ للغرباء إذا فسد الناس والذي نفس أبي القاسم بيده ليأرزن الإيمان بين هذين المسجدين كما تأرز الحية إلى جحرها.. رواه الإمام أحمد وأبو يعلى.
وعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء قيل ومن الغرباء يا رسول الله قال: الذين يصلحون إذا فسد الناس.. رواه الطبراني.
وعن بكر بن عمر المعافري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: طوبى للغرباء الذين يمسكون بكتاب الله حين يترك ويعملون بالسنة حين تطفأ.. رواه ابن وضاح.
وعن شريح بن عبيد الحضرمي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ ألا لا غربة على مؤمن.. رواه ابن جرير.
وعن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء قالوا يا رسول الله كيف يكون غريباً قال: كما يقال للرجل في حي كذا إنه لغريب.. رواه ابن وضاح.
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لكل شيء إقبال وإدبار وإن من إقبال هذا الدين ما كنتم عليه من الجهالة وما بعثني الله به وإن من إقبال هذا الدين أن تفقه القبيلة بأسرها حتى لا يوجد فيها إلا الفاسق والفاسقان فهما مقهوران ذليلان إن تكلما قمعا وقهرا واضطهدا.. وإن من إدبار هذا الدين أن تجفو القبيلة بأسرها حتى لا يرى فيها إلا الفقيه والفقيهان فهما مقهوران ذليلان إن تكلما وأمرا ونهيا عن منكر قمعا وقهرا واضطهدا فهما مقهوران ذليلان لا يجدان على ذلك أعواناً ولا أنصاراً.. رواه الطبراني.
وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ولكن ابكوا عليه إذا وليه غير أهله.. رواه الحاكم.
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه ولا من الإسلام إلا اسمه يتسمون به وهم أبعد الناس عنه مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة وفيهم تعود.. رواه الحاكم.
وعن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوشك أن يأتي على الناس زمان لا يبقى من الإسلام إلا اسمه ولا يبقى من القرآن إلا رسمه مساجدهم يومئذ عامرة وهي خراب من الهدى علماؤهم شر من تحت أديم السماء من عندهم تخرج الفتنة وفيهم تعود.. رواه البيهقي.
اللهم اعز الاسلام واهله.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ.. فطوبى للغرباء.. رواه مسلم وأحمد وابن ماجه.
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذات يوم ونحن عنده طوبى للغرباء قيل من الغرباء يا رسول الله قال: ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم.. رواه أحمد والطبراني.
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ وهو يأرز بين المسجدين كما تأرز الحية إلى جحرها.. رواه مسلم.
وعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء قال: قيل ومن الغرباء قال: النزاع من القبائل.. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه.
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن الإيمان بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى يومئذ للغرباء إذا فسد الناس والذي نفس أبي القاسم بيده ليأرزن الإيمان بين هذين المسجدين كما تأرز الحية إلى جحرها.. رواه الإمام أحمد وأبو يعلى.
وعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء قيل ومن الغرباء يا رسول الله قال: الذين يصلحون إذا فسد الناس.. رواه الطبراني.
وعن بكر بن عمر المعافري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: طوبى للغرباء الذين يمسكون بكتاب الله حين يترك ويعملون بالسنة حين تطفأ.. رواه ابن وضاح.
وعن شريح بن عبيد الحضرمي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ ألا لا غربة على مؤمن.. رواه ابن جرير.
وعن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء قالوا يا رسول الله كيف يكون غريباً قال: كما يقال للرجل في حي كذا إنه لغريب.. رواه ابن وضاح.
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لكل شيء إقبال وإدبار وإن من إقبال هذا الدين ما كنتم عليه من الجهالة وما بعثني الله به وإن من إقبال هذا الدين أن تفقه القبيلة بأسرها حتى لا يوجد فيها إلا الفاسق والفاسقان فهما مقهوران ذليلان إن تكلما قمعا وقهرا واضطهدا.. وإن من إدبار هذا الدين أن تجفو القبيلة بأسرها حتى لا يرى فيها إلا الفقيه والفقيهان فهما مقهوران ذليلان إن تكلما وأمرا ونهيا عن منكر قمعا وقهرا واضطهدا فهما مقهوران ذليلان لا يجدان على ذلك أعواناً ولا أنصاراً.. رواه الطبراني.
وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ولكن ابكوا عليه إذا وليه غير أهله.. رواه الحاكم.
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه ولا من الإسلام إلا اسمه يتسمون به وهم أبعد الناس عنه مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة وفيهم تعود.. رواه الحاكم.
وعن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوشك أن يأتي على الناس زمان لا يبقى من الإسلام إلا اسمه ولا يبقى من القرآن إلا رسمه مساجدهم يومئذ عامرة وهي خراب من الهدى علماؤهم شر من تحت أديم السماء من عندهم تخرج الفتنة وفيهم تعود.. رواه البيهقي.
اللهم اعز الاسلام واهله.