حق المرأة في الراحة وليس في العمل
لقد اوجب الله تعالى النفقة للمرأة في كل احوالها
سواء كانت اما ام جدة ام زوجة ام بنتا....ولم يلزمها بنفقة احد ولو كانت غنية..
فكذب عليها الكذابون فاقنعوها ان التعب والشقاء حق لها..فصدقتهم الساذجات..!!
قال الله تعالى: {فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى }طه117
قال الشنقيطي في (أضواء البيان) : ((أَخَذَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ مِنْ هَذِهِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ وُجُوبَ نَفَقَةِ الزَّوْجَةِ عَلَى زَوْجِهَا لِأَنَّ اللَّهَ لَمَّا قَالَ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ ، بِخِطَابٍ شَامِلٍ لِآدَمَ وَحَوَّاءَ، ثُمَّ خَصَّ آدَمَ بِالشَّقَاءِ دُونَهَا فِي قَوْلِهِ فَتَشْقَى دَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّهُ هُوَ الْمُكَلَّفُ بِالْكَدِّ عَلَيْهَا وَتَحْصِيلِ لَوَازِمِ الْحَيَاةِ الضَّرُورِيَّةِ لَهَا: مِنْ مَطْعَمٍ، وَمَشْرَبٍ، وَمَلْبَسٍ، وَمَسْكَنٍ.)).
وقال إبن القيّم : تأمل قوله تعالى ( فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى ) كيف شرك بينهما في الخروج وخص الذَكَر بالشقاء لإشتغاله بالكسب والمعاش والمرأة في خدرها. بدائع الفوائد.
فالمرأة في اسلامنا مكرمة عن التعب والشقاء والكد لنيل لقمة العيش ومكلف بها لها ابنها واخيها وزوجها وابيها...
فاكرموا النساء ..وانتن ايتها النساء لا ترضين لانفسكن غير الكرامة....فحق المرأة الكرامة والراحة..وليس الشقاء والتعب.
لقد اوجب الله تعالى النفقة للمرأة في كل احوالها
سواء كانت اما ام جدة ام زوجة ام بنتا....ولم يلزمها بنفقة احد ولو كانت غنية..
فكذب عليها الكذابون فاقنعوها ان التعب والشقاء حق لها..فصدقتهم الساذجات..!!
قال الله تعالى: {فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى }طه117
قال الشنقيطي في (أضواء البيان) : ((أَخَذَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ مِنْ هَذِهِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ وُجُوبَ نَفَقَةِ الزَّوْجَةِ عَلَى زَوْجِهَا لِأَنَّ اللَّهَ لَمَّا قَالَ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ ، بِخِطَابٍ شَامِلٍ لِآدَمَ وَحَوَّاءَ، ثُمَّ خَصَّ آدَمَ بِالشَّقَاءِ دُونَهَا فِي قَوْلِهِ فَتَشْقَى دَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّهُ هُوَ الْمُكَلَّفُ بِالْكَدِّ عَلَيْهَا وَتَحْصِيلِ لَوَازِمِ الْحَيَاةِ الضَّرُورِيَّةِ لَهَا: مِنْ مَطْعَمٍ، وَمَشْرَبٍ، وَمَلْبَسٍ، وَمَسْكَنٍ.)).
وقال إبن القيّم : تأمل قوله تعالى ( فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى ) كيف شرك بينهما في الخروج وخص الذَكَر بالشقاء لإشتغاله بالكسب والمعاش والمرأة في خدرها. بدائع الفوائد.
فالمرأة في اسلامنا مكرمة عن التعب والشقاء والكد لنيل لقمة العيش ومكلف بها لها ابنها واخيها وزوجها وابيها...
فاكرموا النساء ..وانتن ايتها النساء لا ترضين لانفسكن غير الكرامة....فحق المرأة الكرامة والراحة..وليس الشقاء والتعب.