قالوا في المروءة التي هي عنوان الرجولة ومعدنها:-
* كَتَب عمرُ بنُ الخطاب إلى أبي موسى الاشعري - رضي الله عنهما-: خُذِ الناسَ بالعَرَبيَّةِ، فإِنها تزيدُ في العَقْل وتثبتُ المروءَةَ.
*وقيل للأَحْنَفِ بن قيس: ما المُرُوءَةُ؟ فقال: العِفَّةُ والحِرْفةُ.
*وسئل آخَرُ عن المُروءَة، فقال: المُرُوءَة أَن لا تفعل في السِّرِّ أَمراً، وأَنت تَسْتَحْيِي أَن تَفْعَلَه جَهْراً.
*وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
للَّهِ دَرُّ فَتًى أنسابُهُ كَرَمٌ يا حبَّذا كرمٌ أضحى له نسبا
هل المروءَةُ إِلَّا ما تَقُومُ به من الذِّمامِ وحفظِ الجَارِ إنْ عَتَبا
* وعندما سئل جعفر الصادق عنها قال للسائل: ما تقول أنت؟ قال: إن أعطيت شكرت، وإن منعت صبرت، فقال (جعفر): لكن المروءة عندنا: إن أعطينا آثرنا وإن مُنعنا شكرنا.
* وقال الفضيل بن عياض: الصفح عن عثرات الإخوان.
* وقال الإمام أحمد: ترك ما تهوى لما تخشى.
* وقال الحارث بن اسيد المحاسبي: المروءة أن تنصف ولا تنتصف.
* وقال الترمذي:المروءة ألَّا ترى لنفسك فضلاً على غيرك.
*وقال الحصين بن المنذر الرَّقاشيِّ:
إنَّ المروءَة ليس يدركها امرؤٌ ورث المكارمَ عن أبٍ فأضاعها
أمرته نفسٌ بالدَّناءةِ والخَنا ونهته عن سُبلِ العُلا فأطاعها
فإذا أصاب مِن المكارمِ خلَّةً يبني الكريمُ بها المكارمَ باعها
* وقال منصور الفقيه:
وإذا الفتى جمع المروءَة والتُّقَى وحوى مع الأدبِ الحياءَ فقد كمل
*وقال حافظ إبراهيم:
إنِّي لتطربني الخلال كريمة طرب الغريب بأوبة وتلاقي
وتهزَّني ذكرى المروءَة والنَّدى بين الشَّمائل هزَّةَ المشتاقِ
*ولله در الشاعر العراقي المعاصر عبد المهدي بن راضي الشريف حيث قال:-
مررت على المروءة وهي تبكي ....فـقلــت عــــــــلام تـنـتـحــب الفتــــــــاةُ؟
فقالـت كيف لا ابكي واهلي جـمـ.......ـيعـا دون خــــلـــق الله مــــاتــــــــوا
* كَتَب عمرُ بنُ الخطاب إلى أبي موسى الاشعري - رضي الله عنهما-: خُذِ الناسَ بالعَرَبيَّةِ، فإِنها تزيدُ في العَقْل وتثبتُ المروءَةَ.
*وقيل للأَحْنَفِ بن قيس: ما المُرُوءَةُ؟ فقال: العِفَّةُ والحِرْفةُ.
*وسئل آخَرُ عن المُروءَة، فقال: المُرُوءَة أَن لا تفعل في السِّرِّ أَمراً، وأَنت تَسْتَحْيِي أَن تَفْعَلَه جَهْراً.
*وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
للَّهِ دَرُّ فَتًى أنسابُهُ كَرَمٌ يا حبَّذا كرمٌ أضحى له نسبا
هل المروءَةُ إِلَّا ما تَقُومُ به من الذِّمامِ وحفظِ الجَارِ إنْ عَتَبا
* وعندما سئل جعفر الصادق عنها قال للسائل: ما تقول أنت؟ قال: إن أعطيت شكرت، وإن منعت صبرت، فقال (جعفر): لكن المروءة عندنا: إن أعطينا آثرنا وإن مُنعنا شكرنا.
* وقال الفضيل بن عياض: الصفح عن عثرات الإخوان.
* وقال الإمام أحمد: ترك ما تهوى لما تخشى.
* وقال الحارث بن اسيد المحاسبي: المروءة أن تنصف ولا تنتصف.
* وقال الترمذي:المروءة ألَّا ترى لنفسك فضلاً على غيرك.
*وقال الحصين بن المنذر الرَّقاشيِّ:
إنَّ المروءَة ليس يدركها امرؤٌ ورث المكارمَ عن أبٍ فأضاعها
أمرته نفسٌ بالدَّناءةِ والخَنا ونهته عن سُبلِ العُلا فأطاعها
فإذا أصاب مِن المكارمِ خلَّةً يبني الكريمُ بها المكارمَ باعها
* وقال منصور الفقيه:
وإذا الفتى جمع المروءَة والتُّقَى وحوى مع الأدبِ الحياءَ فقد كمل
*وقال حافظ إبراهيم:
إنِّي لتطربني الخلال كريمة طرب الغريب بأوبة وتلاقي
وتهزَّني ذكرى المروءَة والنَّدى بين الشَّمائل هزَّةَ المشتاقِ
*ولله در الشاعر العراقي المعاصر عبد المهدي بن راضي الشريف حيث قال:-
مررت على المروءة وهي تبكي ....فـقلــت عــــــــلام تـنـتـحــب الفتــــــــاةُ؟
فقالـت كيف لا ابكي واهلي جـمـ.......ـيعـا دون خــــلـــق الله مــــاتــــــــوا