العلمانييون والملاحدة ساهموا بتسريع الصهوة الاسلامية
فالعداء والكراهية للاسلام جعلت من العلمانيين والملاحدة لا شغل لهم الا مهاجمة الاسلام في اي وسيلة كانت
فاصبحوا يهاجمون القران على انه تاليف محمد عليه الصلاة والسلام
متناسين ان القران تحدى البشر بما فيهم العرب على ان ياتوا ولو بسورة من مثله
وعجز البشر ومنهم العرب يدل دلالة قاطعه على ان القران من عند الله
ومن العاجزين عن الاتيان ولو بسورة العلمانييون والملاحده ايضا
فان عدائهم ظاهر الوضوح وهو معلوم للجميع
وكان من السهل عليهم ان ياتوا بسورة من مثله فينتهي الاسلام
ولكنهم عجزوا كما عجز غيرهم وكما سيعجز البشر جميعا الى قيام الساعه
وحاول العلمانييون والملاحدة حين عجزوا عن الاتيان بسورة تشبه القران حاولوا نهجا اخر وهو ادعاء ان في القران اخطاء ومنها اخطاء تاريخية
واعتبروا ان ما يقولوه هم هو الصواب وما هو في القران هو الخطا
واعتمدوا الصحة في اقوالهم على اقتران العلمانية بالعلم وانبهار الناس بالحضارة الغربية القائمة على العلمانية
والقوا الكلام جزافا من دون ادلة ولا براهين تثبت ما يدعونه من خطا القران التاريخي
وحين يقوم القاريء بالبحث لا يجد صحة ما يدعيه سواء العلمانييون او الالحاديون
مما ساهم في تسريع الصهوة الاسلامية مما دفع بالعلمانيين والملاحده الى ما يشبه الهستيريا
واصبح ما يملكوه هو السباب والشتم والخلاعه والصور الماجنة واللفاظ البذيئة
والتهجم على اشخاص المسلمين بالاسم مع ان الصراع صراع فكري عقائدي لا علاقه له بالاسماء والاشخاص
ولكنه الافلاس الفكري للعلمانييون والملاحده
-------
نبيل القدس
فالعداء والكراهية للاسلام جعلت من العلمانيين والملاحدة لا شغل لهم الا مهاجمة الاسلام في اي وسيلة كانت
فاصبحوا يهاجمون القران على انه تاليف محمد عليه الصلاة والسلام
متناسين ان القران تحدى البشر بما فيهم العرب على ان ياتوا ولو بسورة من مثله
وعجز البشر ومنهم العرب يدل دلالة قاطعه على ان القران من عند الله
ومن العاجزين عن الاتيان ولو بسورة العلمانييون والملاحده ايضا
فان عدائهم ظاهر الوضوح وهو معلوم للجميع
وكان من السهل عليهم ان ياتوا بسورة من مثله فينتهي الاسلام
ولكنهم عجزوا كما عجز غيرهم وكما سيعجز البشر جميعا الى قيام الساعه
وحاول العلمانييون والملاحدة حين عجزوا عن الاتيان بسورة تشبه القران حاولوا نهجا اخر وهو ادعاء ان في القران اخطاء ومنها اخطاء تاريخية
واعتبروا ان ما يقولوه هم هو الصواب وما هو في القران هو الخطا
واعتمدوا الصحة في اقوالهم على اقتران العلمانية بالعلم وانبهار الناس بالحضارة الغربية القائمة على العلمانية
والقوا الكلام جزافا من دون ادلة ولا براهين تثبت ما يدعونه من خطا القران التاريخي
وحين يقوم القاريء بالبحث لا يجد صحة ما يدعيه سواء العلمانييون او الالحاديون
مما ساهم في تسريع الصهوة الاسلامية مما دفع بالعلمانيين والملاحده الى ما يشبه الهستيريا
واصبح ما يملكوه هو السباب والشتم والخلاعه والصور الماجنة واللفاظ البذيئة
والتهجم على اشخاص المسلمين بالاسم مع ان الصراع صراع فكري عقائدي لا علاقه له بالاسماء والاشخاص
ولكنه الافلاس الفكري للعلمانييون والملاحده
-------
نبيل القدس