بسم الله الرحمن الرحيم
يستطيع الزائر الكريم القاريء لهذا الموضوع ان يعلق عليه كتابة لان هذا القسم مفتوح للزوار ويستطيعون التعليق والكتابة والنشر
احكام الاسلام هي مجموعه من الانظمة والقوانين الالهية لترتيب وتنظيم المجتمع
والمجتمع هو عبارة عن مجموع الافراد وما يحملونه من فكر ومشاعر وما يطبق عليهم من انظمة من قبل الدولة
وحين يكون الاسلام مطبقا من قبل الدولة والافراد فانه يكون وحده واحده متجانسة لا خلل فيها ولا ثغرات
ولاتكون الامور مجزئة بالاسلام - فحين يقال مثلا ان قطع يد السارق هي عقوبة غير انسانية فهذا قول مجحف
ولايقوله الا من لايدرك الاسلام
ففي دولة الاسلام واجب على الدولة ان تؤمن لكل فرد من رعاياها الماكل والملبس والمسكن والتعليم والتطبيب والكهرباء والماء كله مجانا
وعلى الدولة توزيع اموال الملكية العامة والمعادن والثروات على جميع الافراد
بالتالي فان كل شيء مؤمن لكل فرد بكل احتياجاته
فاذا سرق شخص ما في ظل نظام يؤمن احتياجات الافراد فانه يستحق قطع يده بكل بساطة
-----
هذا مثال فقط على خطا نظرة الناس حين تناقش الامور دون وعي وادراك
نعود لموضوع التعدد
التعدد في الدول العربية وما يسمى زورا دول اسلامية لاعلاقه له بالاسلام من قريب او بعيد
فالانظمة جميعها انظمة علمانية فالدول العربية دول علمانية وكذلك ما يسمى زورا دولا اسلامية ماهي الا دول علمانية
وبالتالي فجميع المشاكل التي تحصل بين الرجال والنساء والمتعلقة بالزواج والطلاق والتعدد الخ ما ينظم كل تلك العلاقات
انما يتم بنظام علماني بامتياز ولا علاقه للاسلام به من بعيد او قريب
وعليه فعلى من يدعي الفكر وينتقد التعدد ان يثقف نفسه اولا ليستطيع فهم المسئلة بوضوح فمشكلة التعدد هي مشكلة وليدة
النظام العلماني المطبق على الناس وان كان يصبغ بصباغ الاسلام فالاسلام بريء منه
يستطيع الزائر الكريم القاريء لهذا الموضوع ان يعلق عليه كتابة لان هذا القسم مفتوح للزوار ويستطيعون التعليق والكتابة والنشر
احكام الاسلام هي مجموعه من الانظمة والقوانين الالهية لترتيب وتنظيم المجتمع
والمجتمع هو عبارة عن مجموع الافراد وما يحملونه من فكر ومشاعر وما يطبق عليهم من انظمة من قبل الدولة
وحين يكون الاسلام مطبقا من قبل الدولة والافراد فانه يكون وحده واحده متجانسة لا خلل فيها ولا ثغرات
ولاتكون الامور مجزئة بالاسلام - فحين يقال مثلا ان قطع يد السارق هي عقوبة غير انسانية فهذا قول مجحف
ولايقوله الا من لايدرك الاسلام
ففي دولة الاسلام واجب على الدولة ان تؤمن لكل فرد من رعاياها الماكل والملبس والمسكن والتعليم والتطبيب والكهرباء والماء كله مجانا
وعلى الدولة توزيع اموال الملكية العامة والمعادن والثروات على جميع الافراد
بالتالي فان كل شيء مؤمن لكل فرد بكل احتياجاته
فاذا سرق شخص ما في ظل نظام يؤمن احتياجات الافراد فانه يستحق قطع يده بكل بساطة
-----
هذا مثال فقط على خطا نظرة الناس حين تناقش الامور دون وعي وادراك
نعود لموضوع التعدد
التعدد في الدول العربية وما يسمى زورا دول اسلامية لاعلاقه له بالاسلام من قريب او بعيد
فالانظمة جميعها انظمة علمانية فالدول العربية دول علمانية وكذلك ما يسمى زورا دولا اسلامية ماهي الا دول علمانية
وبالتالي فجميع المشاكل التي تحصل بين الرجال والنساء والمتعلقة بالزواج والطلاق والتعدد الخ ما ينظم كل تلك العلاقات
انما يتم بنظام علماني بامتياز ولا علاقه للاسلام به من بعيد او قريب
وعليه فعلى من يدعي الفكر وينتقد التعدد ان يثقف نفسه اولا ليستطيع فهم المسئلة بوضوح فمشكلة التعدد هي مشكلة وليدة
النظام العلماني المطبق على الناس وان كان يصبغ بصباغ الاسلام فالاسلام بريء منه