قراءة في الاحداث
يُروى انه كان رجل فارس يسير هو وعبد له ايضا من اهل الفروسية والباس، فلما اجهدهما العطش واجهد دابتيهما غشيا بئرا ليشربا ويسقيا دابتيهما ويتزودان بالماء لاكمال المسير، الا انهما فوجئا عند البئر بفارس شديد القوة، واخذ الفارسان يتصارعان، في حين جلس العبد يلهو ويلعب في الطين حول البئر، وفي كل مرة يصرع الفارس الشرير سيده يستنجد به سيده، وهو غارق في اللهو لا يجيب سيده ولا ينجده ، الى ان ضرب الفارس المعتدي بلكمة غلى انف العبد الذي كان يتجاهل ما يجري، فنهض العبد وكانه كان في سبات ،وقال هو الامر وصل الى الخشم؟ فضرب المعتدي ضربة اردته قتيلا.
استفزازات الكيان المحتل في فلسطين متكررة ومتنوعة ومتعددة، والامة تنظر وترى الشباب ينتفظون وترى بعض التنظيمات تقاوم فتركن الى سباتها وترى في مقاومتهم الكفاية المسقطة للواجب عليهم.
ولكن ان يتعجرف قادة الاحتلال وقادة تنظيماته المتطرفة ويهددون بكل وقاحة بهدم اجزاء من المسجد الاقصى لاقامة الهيكل المزعوم، فهذا ما يجعل الامر قد وصل الى الخشم يا بني صهيون ، وما سيدفع حتما لتحقيق نبوءة الشيخ بسام جرار ان شاء الله تعالى.
يُروى انه كان رجل فارس يسير هو وعبد له ايضا من اهل الفروسية والباس، فلما اجهدهما العطش واجهد دابتيهما غشيا بئرا ليشربا ويسقيا دابتيهما ويتزودان بالماء لاكمال المسير، الا انهما فوجئا عند البئر بفارس شديد القوة، واخذ الفارسان يتصارعان، في حين جلس العبد يلهو ويلعب في الطين حول البئر، وفي كل مرة يصرع الفارس الشرير سيده يستنجد به سيده، وهو غارق في اللهو لا يجيب سيده ولا ينجده ، الى ان ضرب الفارس المعتدي بلكمة غلى انف العبد الذي كان يتجاهل ما يجري، فنهض العبد وكانه كان في سبات ،وقال هو الامر وصل الى الخشم؟ فضرب المعتدي ضربة اردته قتيلا.
استفزازات الكيان المحتل في فلسطين متكررة ومتنوعة ومتعددة، والامة تنظر وترى الشباب ينتفظون وترى بعض التنظيمات تقاوم فتركن الى سباتها وترى في مقاومتهم الكفاية المسقطة للواجب عليهم.
ولكن ان يتعجرف قادة الاحتلال وقادة تنظيماته المتطرفة ويهددون بكل وقاحة بهدم اجزاء من المسجد الاقصى لاقامة الهيكل المزعوم، فهذا ما يجعل الامر قد وصل الى الخشم يا بني صهيون ، وما سيدفع حتما لتحقيق نبوءة الشيخ بسام جرار ان شاء الله تعالى.