((عسقلان))
أبو عبيد ه قالها في وجهكم يا أيها الاوغاد
إنه لجهاد. نصرا أوإستشهاد
إنا هنا بثباتنا وربطانا
سنكون للأعداء بالمرصاد
وكما رأى الطوفان يغرقه بعمق ديارنا
سيرى عدو الله شدۃ بأسنا تزداد
الأرض أرضنا والديار ديارنا
ومنه نستمد القوه والامداد
لن تنتهي بدماركم وخرابكم في الأرض بالافساد
في عسقلان ثبات أقدام لقهر عدوها
ومن عسقلان سيكتب التاريخ للميلاد
من عسقلان بدايه التحرير للإنسان للامجاد
من عسقلان بدايه التطهير للطغيان للاحقاد
في عسقلان عزيمۃ لاتنتهي
ورباط جندا في مواجهۃ العدو من خيرۃ الاجناد
ماضرهم خذلان خاذلهم
ولاطاعن لهم في الظهر من ذوي الاكباد
تكالبتم علينا لتبنوا دولۃ
بالقتل والتهجير وإبادۃ الأجساد
سيخزي الله رأيتكم
لترفع رايۃ الحق علي الاشهاد
ستنتهي أحلامكم بما وعد بلفور
سترحلون تجروا ذيول الخيبه بالاوعاد
الأرض أرضنا والديار ديارنا ليس لكم أرضا هنا تدعي تسمى أرض بالميعاد
بل جاء وعد الله
لتخرجوا منها
كما جئتم يا أيها الأقراد
ستنتهي أحلامكم عما قريب بنصرنا
وسترحلون مكبلين بالاغلال والاصفاد
أنتم بلا وطننا تظلوا دائما مشتتين مفرقين قلوبكم أضداد
منير علوان
وقول الفصل فيما قاله أبو عبيده المقداد
إنه لجهاد نصرا أو إستشهاااااد
أبو عبيد ه قالها في وجهكم يا أيها الاوغاد
إنه لجهاد. نصرا أوإستشهاد
إنا هنا بثباتنا وربطانا
سنكون للأعداء بالمرصاد
وكما رأى الطوفان يغرقه بعمق ديارنا
سيرى عدو الله شدۃ بأسنا تزداد
الأرض أرضنا والديار ديارنا
ومنه نستمد القوه والامداد
لن تنتهي بدماركم وخرابكم في الأرض بالافساد
في عسقلان ثبات أقدام لقهر عدوها
ومن عسقلان سيكتب التاريخ للميلاد
من عسقلان بدايه التحرير للإنسان للامجاد
من عسقلان بدايه التطهير للطغيان للاحقاد
في عسقلان عزيمۃ لاتنتهي
ورباط جندا في مواجهۃ العدو من خيرۃ الاجناد
ماضرهم خذلان خاذلهم
ولاطاعن لهم في الظهر من ذوي الاكباد
تكالبتم علينا لتبنوا دولۃ
بالقتل والتهجير وإبادۃ الأجساد
سيخزي الله رأيتكم
لترفع رايۃ الحق علي الاشهاد
ستنتهي أحلامكم بما وعد بلفور
سترحلون تجروا ذيول الخيبه بالاوعاد
الأرض أرضنا والديار ديارنا ليس لكم أرضا هنا تدعي تسمى أرض بالميعاد
بل جاء وعد الله
لتخرجوا منها
كما جئتم يا أيها الأقراد
ستنتهي أحلامكم عما قريب بنصرنا
وسترحلون مكبلين بالاغلال والاصفاد
أنتم بلا وطننا تظلوا دائما مشتتين مفرقين قلوبكم أضداد
منير علوان
وقول الفصل فيما قاله أبو عبيده المقداد
إنه لجهاد نصرا أو إستشهاااااد