المهدي = من الامور الغيبية بالتالي فلابد من دليل مقطوع بصحته فيكون الدليل قطعي الثبوت وكذلك لايدل الا على معنى واحد
فيكون الدليل قطعي الثبوت قطعي الدلالة
فالدليل اذن لابد ان يكون اما قران واما حديث متواتر والحديث المتواتر ليس الذي ورد بروايات كثيرة
وانما المتواتر هو الذي تم نقله جماعه عن جماعة يستحيل تواطئهم على الكذب
وهذا ليس موجود في قضية المهدي بالتالي فموضوع المهدي ليس من العقائد فلا يبنى على وجوده مثل هذه الترهات التي هي موضوع هذا المنشور المتعلق بالسعادة
فموضوع المهدي ينظر اليه نظرة خاطئة جدا
فالمهدي هو احد الخلفاء القادمين وليس هو من يقيم الخلافة حيث جاء بالنص عن الرسول صل الله عليه وسلم
يقتتل الناس عند موت خليفه فيبايعونه بين الركن والمقام
اذن لابد ان تكون هناك خلافة اولا ثم يظهر المهدي
اما وجوده في السرداب فهذا من خرافات المخرفنين ومنحرفي التفكير سواء كانوا شيعة او سنة
فوصف المهدي هو انه خليفة يحكم الارض كلها وهو ياتي بعد وجود الخلافة
هذا من حيث الخلافة والمهدي اما السعادة
فالسعادة هي الطمئنينة الدائمة ولا علاقة لها بالماديات فالانسان فيه غرائز وحاجات عضوية وغرائز ومنها غريزة التدين
وهي التي تجعل الانسان في حالة قلق دائم ودائم ايضا التسائلات عن سر وجوده فاذا تمت الاجابة على الاسئلة اجابة
تقنع العقل وتتوافق مع الغريزة فحينها تهدا نفسية الانسان وتطمئن فيصبح سعيدا
سواء كان في السراء او الضراء فكل امره خير
فيكون الدليل قطعي الثبوت قطعي الدلالة
فالدليل اذن لابد ان يكون اما قران واما حديث متواتر والحديث المتواتر ليس الذي ورد بروايات كثيرة
وانما المتواتر هو الذي تم نقله جماعه عن جماعة يستحيل تواطئهم على الكذب
وهذا ليس موجود في قضية المهدي بالتالي فموضوع المهدي ليس من العقائد فلا يبنى على وجوده مثل هذه الترهات التي هي موضوع هذا المنشور المتعلق بالسعادة
فموضوع المهدي ينظر اليه نظرة خاطئة جدا
فالمهدي هو احد الخلفاء القادمين وليس هو من يقيم الخلافة حيث جاء بالنص عن الرسول صل الله عليه وسلم
يقتتل الناس عند موت خليفه فيبايعونه بين الركن والمقام
اذن لابد ان تكون هناك خلافة اولا ثم يظهر المهدي
اما وجوده في السرداب فهذا من خرافات المخرفنين ومنحرفي التفكير سواء كانوا شيعة او سنة
فوصف المهدي هو انه خليفة يحكم الارض كلها وهو ياتي بعد وجود الخلافة
هذا من حيث الخلافة والمهدي اما السعادة
فالسعادة هي الطمئنينة الدائمة ولا علاقة لها بالماديات فالانسان فيه غرائز وحاجات عضوية وغرائز ومنها غريزة التدين
وهي التي تجعل الانسان في حالة قلق دائم ودائم ايضا التسائلات عن سر وجوده فاذا تمت الاجابة على الاسئلة اجابة
تقنع العقل وتتوافق مع الغريزة فحينها تهدا نفسية الانسان وتطمئن فيصبح سعيدا
سواء كان في السراء او الضراء فكل امره خير