الرئيسية » آخر الأخبار » أحمدي نجاد: الدول الغربية تسعى لإعتقال الإمام المهدي
أحمدي نجاد: الدول الغربية تسعى لإعتقال الإمام المهدي
نشرت بواسطة: NASR ALZIADY في آخر الأخبار, أخبار دولية, أخبار عربية, رئيسي 24 يونيو، 2015 0 23 زيارة
1120
الرئيس الايراني أحمد نجاد
اعتبر أن تنظيم الدولة يشوش على ظهور المهدي
أحمدي نجاد: الدول الغربية تسعى لإعتقال الإمام المهدي
الرأي العربي – الانبعاث برس- كشفت صحيفة “الشرق” المقربة من الحكومة الإيرانية في تصريحات جديدة للرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، بأن الدول الغربية تسعى لاعتقال الإمام المهدي المنتظر، وأن “داعش” تشوش على المهدي وعلى الشيعة.
وقالت “الشرق” الإيرانية إن تصريحات أحمدي نجاد جاءت خلال اجتماعه بالطلبة الروحانيين المقربين من المرشد الإيراني، في طهران، في أحد لقاءات شهر رمضان المبارك.
وقال أحمدي نجاد :”يجب على الشعب الإيراني أن يضع يده بيد الإمام المهدي”، مضيفا: “لسنا وحدنا من يحاول تتبع الإمام المهدي، بل إن كافة الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية سبقتنا بخطوات عديدة للبحث عن مكان الإمام المهدي، وموعد ظهوره”.
وأضاف نجاد أن “البحوث والدراسات التي كتبت وأنتجت في الجامعات الأمريكية عن الإمام المهدي، تعادل أضعاف البحوث والدراسات التي كتبت عن المهدي في الحوزات الشيعية في قم والنجف”.
وأوضح أحمدي نجاد خلال كلمته أن “الاستخبارات الغربية التقت بالعديد من الشخصيات الإسلامية التي تلتقي بالإمام المهدي سرا، وفرغت كافة المعلومات التي تمتلكها هذه الشخصيات عن الإمام المهدي وأصبح ملف الإمام جاهز لاعتقاله”.
وأكد أحمدي نجاد أن “الدول الغربية ينقصها صورة الإمام المهدي فقط لاعتقاله، إذ أن ظهور الإمام المهدي وحده من يهدد امبراطوريتهم”.
وتابع: “الآن تسعى الدول الأوروبية بجانب الولايات المتحدة إلى احتلال المنطقة والسيطرة عليها من خلال إدارة كافة الأزمات التي نشهدها اليوم في الشرق الأوسط”.
واعتبر أحمدي نجاد أن “(داعش) ظهرت لخلط الأوراق على الإمام المهدي وأنصاره في العالم، لأن اسم (داعش) قريب من اسم الشيعة”.
وقال: “إذا ظهر المهدي باسم الشيعة، لا تستطيع الشعوب غير الإسلامية أن تفرق ما بين التسميتين” أي “داعش” و”الشيعة”، بحسب تعبيره.
وانتقد أحمدي نجاد الحكومة الإيرانية بسبب سياساتها الفاشلة في المنطقة، قائلا: “نحن حذرنا وقلنا مرارا وتكرارا بأن ما يحصل في المنطقة عمل ممنهج وخطط له بشكل دقيق وكبير لمواجهة الثورة الإسلامية والحكومة الإيرانية”.
وقال أحمدي نجاد إن “حكومتي كانت تسير على خطى دولة الإمام المهدي العالمية”.
وحول الشرق الأوسط الجديد قال أحمدي نجاد إن “الولايات المتحدة الأمريكية اعترفت بمشروعها في المنطقة الذي أطلق عليه (الشرق الأوسط الجديد) ولكن نحن عملنا وبذلنا وقتنا ومجهودنا لإجهاض هذا المشروع المعادي للثورة الإسلامية، وحكومة الإمام المهدي في المنطقة، واليوم الولايات المتحدة الأمريكية تعترف بأن حكومتنا أفشلت مشروع الشرق الأوسط الجديد في المنطقة”.
وسبق للرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، أن أدلى بتصريحات عديدة حول لقاءه بالمهدي حيث قال أثناء رئاسته بأن “المهدي هو من يدير البلاد”، وذهب أحمدي نجاد إلى أبعد من ذلك حين قال بأن الرئيس الفنزويلي الراحل “هوغو شافيز يعتبر من أنصار الإمام المهدي ومن المقربين له”.
ويطلق على أنصار أحمدي نجاد في إيران بتيار “الحجتية”، ويؤمن هذا التيار بحكومة المهدي العالمية بحسب تعبيرهم، وأنتج تيار الحجتية فيلما وثقائفيا بعنوان “الظهور”، عن دور أحمدي نجاد في تهيئة المنطقة لظهور الإمام المهدي، وفقا لعقائدهم التي تتعارض مع عقيدة ولاية الفقيه في إيران.
منقول عن وكالة الراي العربي.
تعليق...
Mohd Bin Yousef Alzyadi شر الكذابين من صدق واعتقد كذبته فيكون عندها كذاب اشر..... كأن الرجل مخطيء في الظن لان الدول الغربية لا تؤمن بالمهدي ..الظاهر انه يقصد الدول العربية وليس الغربية!!...احد الاشخاص من احدى الدول العربية حدثني ان الدولة التي يعيش فيها اعتقلته مرارا وتكرارا ووضعته تحت الاقامة الجبرية لاكثر من عشرة سنوات ومنعته من السفر خارج البلاد ووضعت كل تحركاته تحت المراقبة لان الشيوخ العميان في تلك الديار شهدوا بان هذا الشخص انما تنطبق عليه علامات المهدي المنتظر الذي هذا زمانه حسب ادعائهم..ولم تحل عنه سلطات تلك البلد الا لما تجاوز الرجل الستين عاما...
هذا الكلام حقيقة وليس نكتة ولا مزحة..
أحمدي نجاد: الدول الغربية تسعى لإعتقال الإمام المهدي
نشرت بواسطة: NASR ALZIADY في آخر الأخبار, أخبار دولية, أخبار عربية, رئيسي 24 يونيو، 2015 0 23 زيارة
1120
الرئيس الايراني أحمد نجاد
اعتبر أن تنظيم الدولة يشوش على ظهور المهدي
أحمدي نجاد: الدول الغربية تسعى لإعتقال الإمام المهدي
الرأي العربي – الانبعاث برس- كشفت صحيفة “الشرق” المقربة من الحكومة الإيرانية في تصريحات جديدة للرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، بأن الدول الغربية تسعى لاعتقال الإمام المهدي المنتظر، وأن “داعش” تشوش على المهدي وعلى الشيعة.
وقالت “الشرق” الإيرانية إن تصريحات أحمدي نجاد جاءت خلال اجتماعه بالطلبة الروحانيين المقربين من المرشد الإيراني، في طهران، في أحد لقاءات شهر رمضان المبارك.
وقال أحمدي نجاد :”يجب على الشعب الإيراني أن يضع يده بيد الإمام المهدي”، مضيفا: “لسنا وحدنا من يحاول تتبع الإمام المهدي، بل إن كافة الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية سبقتنا بخطوات عديدة للبحث عن مكان الإمام المهدي، وموعد ظهوره”.
وأضاف نجاد أن “البحوث والدراسات التي كتبت وأنتجت في الجامعات الأمريكية عن الإمام المهدي، تعادل أضعاف البحوث والدراسات التي كتبت عن المهدي في الحوزات الشيعية في قم والنجف”.
وأوضح أحمدي نجاد خلال كلمته أن “الاستخبارات الغربية التقت بالعديد من الشخصيات الإسلامية التي تلتقي بالإمام المهدي سرا، وفرغت كافة المعلومات التي تمتلكها هذه الشخصيات عن الإمام المهدي وأصبح ملف الإمام جاهز لاعتقاله”.
وأكد أحمدي نجاد أن “الدول الغربية ينقصها صورة الإمام المهدي فقط لاعتقاله، إذ أن ظهور الإمام المهدي وحده من يهدد امبراطوريتهم”.
وتابع: “الآن تسعى الدول الأوروبية بجانب الولايات المتحدة إلى احتلال المنطقة والسيطرة عليها من خلال إدارة كافة الأزمات التي نشهدها اليوم في الشرق الأوسط”.
واعتبر أحمدي نجاد أن “(داعش) ظهرت لخلط الأوراق على الإمام المهدي وأنصاره في العالم، لأن اسم (داعش) قريب من اسم الشيعة”.
وقال: “إذا ظهر المهدي باسم الشيعة، لا تستطيع الشعوب غير الإسلامية أن تفرق ما بين التسميتين” أي “داعش” و”الشيعة”، بحسب تعبيره.
وانتقد أحمدي نجاد الحكومة الإيرانية بسبب سياساتها الفاشلة في المنطقة، قائلا: “نحن حذرنا وقلنا مرارا وتكرارا بأن ما يحصل في المنطقة عمل ممنهج وخطط له بشكل دقيق وكبير لمواجهة الثورة الإسلامية والحكومة الإيرانية”.
وقال أحمدي نجاد إن “حكومتي كانت تسير على خطى دولة الإمام المهدي العالمية”.
وحول الشرق الأوسط الجديد قال أحمدي نجاد إن “الولايات المتحدة الأمريكية اعترفت بمشروعها في المنطقة الذي أطلق عليه (الشرق الأوسط الجديد) ولكن نحن عملنا وبذلنا وقتنا ومجهودنا لإجهاض هذا المشروع المعادي للثورة الإسلامية، وحكومة الإمام المهدي في المنطقة، واليوم الولايات المتحدة الأمريكية تعترف بأن حكومتنا أفشلت مشروع الشرق الأوسط الجديد في المنطقة”.
وسبق للرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، أن أدلى بتصريحات عديدة حول لقاءه بالمهدي حيث قال أثناء رئاسته بأن “المهدي هو من يدير البلاد”، وذهب أحمدي نجاد إلى أبعد من ذلك حين قال بأن الرئيس الفنزويلي الراحل “هوغو شافيز يعتبر من أنصار الإمام المهدي ومن المقربين له”.
ويطلق على أنصار أحمدي نجاد في إيران بتيار “الحجتية”، ويؤمن هذا التيار بحكومة المهدي العالمية بحسب تعبيرهم، وأنتج تيار الحجتية فيلما وثقائفيا بعنوان “الظهور”، عن دور أحمدي نجاد في تهيئة المنطقة لظهور الإمام المهدي، وفقا لعقائدهم التي تتعارض مع عقيدة ولاية الفقيه في إيران.
منقول عن وكالة الراي العربي.
تعليق...
Mohd Bin Yousef Alzyadi شر الكذابين من صدق واعتقد كذبته فيكون عندها كذاب اشر..... كأن الرجل مخطيء في الظن لان الدول الغربية لا تؤمن بالمهدي ..الظاهر انه يقصد الدول العربية وليس الغربية!!...احد الاشخاص من احدى الدول العربية حدثني ان الدولة التي يعيش فيها اعتقلته مرارا وتكرارا ووضعته تحت الاقامة الجبرية لاكثر من عشرة سنوات ومنعته من السفر خارج البلاد ووضعت كل تحركاته تحت المراقبة لان الشيوخ العميان في تلك الديار شهدوا بان هذا الشخص انما تنطبق عليه علامات المهدي المنتظر الذي هذا زمانه حسب ادعائهم..ولم تحل عنه سلطات تلك البلد الا لما تجاوز الرجل الستين عاما...
هذا الكلام حقيقة وليس نكتة ولا مزحة..