تصحيح مفاهيم شرعية مفترى عليها
القاعدة الشرعية الصحيحة هي: حيثما يكون الشرع فثم المصلحة .
وليس قولهم :- حيثما تكون المصلحة فثم شرع الله، كما يدلس المدلسون ويزور المزورون..
قال الله تعالى : - " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون " .
ولا خيار للمؤمن امام حكم الله تعالى وتشريعه ما قضاه للانسان المؤمن فالخير فيه والشر في سواه قال تعالى :- "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ".
فالمصلحة للمسلم اينما وحيثما كان في اتباع شرع الله تعالى وحكمه وتنفيذ امره..
والمفسدة كل المفسدة في مخالفة شرع الله والوقوع بالتالي في عذابه وسخطه وعقابه..لقوله تعالى : - " فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم".
القاعدة الشرعية الصحيحة هي: حيثما يكون الشرع فثم المصلحة .
وليس قولهم :- حيثما تكون المصلحة فثم شرع الله، كما يدلس المدلسون ويزور المزورون..
قال الله تعالى : - " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون " .
ولا خيار للمؤمن امام حكم الله تعالى وتشريعه ما قضاه للانسان المؤمن فالخير فيه والشر في سواه قال تعالى :- "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ".
فالمصلحة للمسلم اينما وحيثما كان في اتباع شرع الله تعالى وحكمه وتنفيذ امره..
والمفسدة كل المفسدة في مخالفة شرع الله والوقوع بالتالي في عذابه وسخطه وعقابه..لقوله تعالى : - " فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم".