(7) – الرئيس محمود عباس: فيلم الصبر الطويل – (2018)
- (الحل العادل)، هو العودة إلى مشروع (الدولة الفلسطينية الديمقراطية، 1968)، أي (تفكيك دولة إسرائيل الصهيونية)، وعودة (اليهود) إلى أوطانهم الأصلية في (أوروبا وروسيا وأميركا)، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم الأصلي في (فلسطين الكنعانية). هذا مع الاعتراف بـ(الطائفة اليهودية الفلسطينية، 7%من الشعب الفلسطيني)، ضمن الدولة الفلسطينية الديمقراطية. ولا مفرّ من ذلك.
- تفاعل (مثقفون فلسطينيون): إدوارد سعيد – عزمي بشارة – محمود درويش) مع شعار (الدولة ثنائية القومية) الافتراضية الطوباوية المستحيلة، كلٌّ بطريقته الخاصة. فنحن نجد أن إدوارد سعيد، يطالب بدولة كونفدرالية إسرائيلية – فلسطينية)، ونجد عزمي بشارة، يطالب بدولة ثنائية القومية (الواحدة)، مع بعض الشروط. أما (محمود درويش)، فقد انتمى إلى عضوية (جماعة إيلان هاليفي = إسراطين في باريس، منذ السبعينات، وأعلن حرفياً بالاشتراك مع الكاتب الإسرائيلي (عاموس كينان) تحت مظلة اليونسكو في باريس (عام 1985): (تلك الأرض نصفها لي، ونصفها لك)، في حين كان (مثقف فلسطيني آخر) في التوقيت نفسه في باريس، يشارك في مؤتمر (الجمعية العالمية للأدب المقارن) في جامعة الصوربون، يجمع التواقيع على بيان يدين الإرهاب الإسرائيلي في فلسطين، ويدين إغلاق إسرائيل لبعض الجامعات الفلسطينية. وقد أخطأ (المجلس الوطني الفلسطيني)، عام (1988) خطأ استراتيجياً قاتلاً، وهو (الاعتراف بالقرار 242) دون أي مقابل إسرائيلي. وعاد (درويش) إلى (رام الله) تحت مظلة اتفاق أوسلو.
- هدف مشروع (الدولة الواحدة) هو حذف اسم فلسطين، ونفي عروبة فلسطين، وتعميم التأسرل على فلسطين وما جاورها، والهروب إلى الأمام بالتكيف مع الاحتلال، وتوطين إسرائيل في فلسطين التاريخية، ودمجها في العالم العربي، بدلاً من اقتلاعها من جذورها بتفكيكها، فليست مهمة (الضحية) – البحث عن حلٍّ لِـ(الجلاد المحتل).
- أفادت (صحيفة هآرتس الإسرائيلية – 24/9/2017)، بأن الرئيس الأمريكي (ترامب)، يعكف مع طاقمه لشؤون الشرق الأوسط على بلورة خطة تسوية جديدة للحل. وقالت الصحيفة بأن ترامب (طلب من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، (التروي والتحلي بالصبر – (موقع فلسطين الآن)).
- مساء الجمعة (9/3/2018)، أذاع (التلفزيون الفلسطيني الرسمي) فيلماً وثائقياً، بعنوان (الصبر) – (الحلقة الخامسة)، تحدث فيه (عباس) عن صبره الطويل على الإسرائيليين، وعاتبهم بأنه في عام (1987)، بعد أن انتخب عضواً في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بعد المجلس الوطني الفلسطيني الذي انعقد في الجزائر – قام بتشكيل (لجنة خاصة لمحاورة الإسرائيليين) في باريس، وأماكن أخرى، سراً وعلناً، برئاسته، تتكون من السادة: (محمود عباس رئيساً – ياسر عبد ربه – الشاعر الكبير محمود درويش – عبدالله حوراني – سليمان النجّاب- عبدالرزاق اليحيى).
- (الحل العادل)، هو العودة إلى مشروع (الدولة الفلسطينية الديمقراطية، 1968)، أي (تفكيك دولة إسرائيل الصهيونية)، وعودة (اليهود) إلى أوطانهم الأصلية في (أوروبا وروسيا وأميركا)، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم الأصلي في (فلسطين الكنعانية). هذا مع الاعتراف بـ(الطائفة اليهودية الفلسطينية، 7%من الشعب الفلسطيني)، ضمن الدولة الفلسطينية الديمقراطية. ولا مفرّ من ذلك.
- تفاعل (مثقفون فلسطينيون): إدوارد سعيد – عزمي بشارة – محمود درويش) مع شعار (الدولة ثنائية القومية) الافتراضية الطوباوية المستحيلة، كلٌّ بطريقته الخاصة. فنحن نجد أن إدوارد سعيد، يطالب بدولة كونفدرالية إسرائيلية – فلسطينية)، ونجد عزمي بشارة، يطالب بدولة ثنائية القومية (الواحدة)، مع بعض الشروط. أما (محمود درويش)، فقد انتمى إلى عضوية (جماعة إيلان هاليفي = إسراطين في باريس، منذ السبعينات، وأعلن حرفياً بالاشتراك مع الكاتب الإسرائيلي (عاموس كينان) تحت مظلة اليونسكو في باريس (عام 1985): (تلك الأرض نصفها لي، ونصفها لك)، في حين كان (مثقف فلسطيني آخر) في التوقيت نفسه في باريس، يشارك في مؤتمر (الجمعية العالمية للأدب المقارن) في جامعة الصوربون، يجمع التواقيع على بيان يدين الإرهاب الإسرائيلي في فلسطين، ويدين إغلاق إسرائيل لبعض الجامعات الفلسطينية. وقد أخطأ (المجلس الوطني الفلسطيني)، عام (1988) خطأ استراتيجياً قاتلاً، وهو (الاعتراف بالقرار 242) دون أي مقابل إسرائيلي. وعاد (درويش) إلى (رام الله) تحت مظلة اتفاق أوسلو.
- هدف مشروع (الدولة الواحدة) هو حذف اسم فلسطين، ونفي عروبة فلسطين، وتعميم التأسرل على فلسطين وما جاورها، والهروب إلى الأمام بالتكيف مع الاحتلال، وتوطين إسرائيل في فلسطين التاريخية، ودمجها في العالم العربي، بدلاً من اقتلاعها من جذورها بتفكيكها، فليست مهمة (الضحية) – البحث عن حلٍّ لِـ(الجلاد المحتل).
- أفادت (صحيفة هآرتس الإسرائيلية – 24/9/2017)، بأن الرئيس الأمريكي (ترامب)، يعكف مع طاقمه لشؤون الشرق الأوسط على بلورة خطة تسوية جديدة للحل. وقالت الصحيفة بأن ترامب (طلب من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، (التروي والتحلي بالصبر – (موقع فلسطين الآن)).
- مساء الجمعة (9/3/2018)، أذاع (التلفزيون الفلسطيني الرسمي) فيلماً وثائقياً، بعنوان (الصبر) – (الحلقة الخامسة)، تحدث فيه (عباس) عن صبره الطويل على الإسرائيليين، وعاتبهم بأنه في عام (1987)، بعد أن انتخب عضواً في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بعد المجلس الوطني الفلسطيني الذي انعقد في الجزائر – قام بتشكيل (لجنة خاصة لمحاورة الإسرائيليين) في باريس، وأماكن أخرى، سراً وعلناً، برئاسته، تتكون من السادة: (محمود عباس رئيساً – ياسر عبد ربه – الشاعر الكبير محمود درويش – عبدالله حوراني – سليمان النجّاب- عبدالرزاق اليحيى).