قُتلَ الانسانُ ما أكفره ...!!!
لو تركت البشرية الطمع و الجشع والهلع، لتمكنوا من العيش في الارض التي قدر الله فيها اقواتها بسلام امنين، فلذلك جاءت الرسالة لتزكية النفوس وتطهيرها من طمعها وجشعها لتتوكل في طلب ارزاقها على خالقها تعالى اسمه ودام ذكره .
ان الجشع والهلع والطمع الذي انحرف بالفطرة الانسانية المسالمة بطبعها وحولها الى عدوانية المزاج كان هو السبب الرئيس وراء ظهور النظام الاقطاعي الظالم الذي تفتقت ذهنيته الطامعة الاجرامية عن ايجاد نظام الرق الذي يستبيح للانسان المشوهة فطرته ان يسترق اخيه الانسان المسكين الضعيف، ثم تطور هذا النظام بنفس العقلية الطامعة الهلوعة الجشعة ليتفتق ذهنه عن النظام الراسمالي المقيت العفن، الذي استباح استعباد الشعوب والتجارة بالاعراض والمنكرات واهدر كل القيم والكرامات، واستباح استعباد البشرية جمعاء والغى انسانية الانسان من الوجود، ليحوله الى الة انتاج في معمل او وسيلة ترفيه في ملهى او مرقص، او الة تحمل وتشغل الة قتل الانسان لاخيه الانسان .
لو تركت البشرية الطمع و الجشع والهلع، لتمكنوا من العيش في الارض التي قدر الله فيها اقواتها بسلام امنين، فلذلك جاءت الرسالة لتزكية النفوس وتطهيرها من طمعها وجشعها لتتوكل في طلب ارزاقها على خالقها تعالى اسمه ودام ذكره .
ان الجشع والهلع والطمع الذي انحرف بالفطرة الانسانية المسالمة بطبعها وحولها الى عدوانية المزاج كان هو السبب الرئيس وراء ظهور النظام الاقطاعي الظالم الذي تفتقت ذهنيته الطامعة الاجرامية عن ايجاد نظام الرق الذي يستبيح للانسان المشوهة فطرته ان يسترق اخيه الانسان المسكين الضعيف، ثم تطور هذا النظام بنفس العقلية الطامعة الهلوعة الجشعة ليتفتق ذهنه عن النظام الراسمالي المقيت العفن، الذي استباح استعباد الشعوب والتجارة بالاعراض والمنكرات واهدر كل القيم والكرامات، واستباح استعباد البشرية جمعاء والغى انسانية الانسان من الوجود، ليحوله الى الة انتاج في معمل او وسيلة ترفيه في ملهى او مرقص، او الة تحمل وتشغل الة قتل الانسان لاخيه الانسان .