ومضات النور....
** تدبر القرآن غاية من غايات إنزاله **:-
قال تعالى: «كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ» ص (29)
وقد ذم الله من لا يتدبرون القرآن وأنكر عليهم:
فقال تعالى: «أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا» محمد (24)
وذلك ان القرآن هادي البشرية ومرشدها ونور الحياة ودستورها؛ وما من شيء يحتاجه البشر إلا وبيَّنه الله فيه إما نصًا أو إشارة ، عَلِمه مَنْ عَلِمه، وجهله من جهله. فبتدبر القران والتفكر فيه نتوصل الى ما تستقيم به حياتنا ويصلح معادنا...
والتدبر والتفكُّر في اللغة هو : تأمُل بنظر لغرض الاستنباط ، والتدبر في “الإصطلاح ” :هو تصرف القلب بالنظر في (العواقب) ، و أنَّ التفكُُر هو : تصرف القلب بالنظر في (الدليل)؛ لذلك فهما يلتقيان بالتصرف ويختلفان فيما ينظر فيه.
** تدبر القرآن غاية من غايات إنزاله **:-
قال تعالى: «كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ» ص (29)
وقد ذم الله من لا يتدبرون القرآن وأنكر عليهم:
فقال تعالى: «أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا» محمد (24)
وذلك ان القرآن هادي البشرية ومرشدها ونور الحياة ودستورها؛ وما من شيء يحتاجه البشر إلا وبيَّنه الله فيه إما نصًا أو إشارة ، عَلِمه مَنْ عَلِمه، وجهله من جهله. فبتدبر القران والتفكر فيه نتوصل الى ما تستقيم به حياتنا ويصلح معادنا...
والتدبر والتفكُّر في اللغة هو : تأمُل بنظر لغرض الاستنباط ، والتدبر في “الإصطلاح ” :هو تصرف القلب بالنظر في (العواقب) ، و أنَّ التفكُُر هو : تصرف القلب بالنظر في (الدليل)؛ لذلك فهما يلتقيان بالتصرف ويختلفان فيما ينظر فيه.