Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
بسم الله الرحمن الرحيم
حديث الصباح اسعد الله صباحكم بكل خير
قال الله تعالى:-
{كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)البقرة}
فحريٌّ بالمؤمنين عامة وبالحجيج خاصة أن يُعمروا أوقاتهم بذكر الله تعالى، وألا يفتر لسانهم عنه، وأن يكثر المسلم منه في سائر أحواله جالساً، وراكباً، وخالياً، ولا يكون من الغافلين ..
وهو ليس مجرد لهج اللسان بالتحميد والتكبير والتهليل والتسبيح ، وتشغيل عداد ليعد كم مرة ذكرت!! بل هو تكرار الذكر باللسان ليستشعر القلب عظمة المذكور جل وعلا، فيندفع للطاعة والعمل ، ويمتنع عن المحارم، فحقيقة الذكر المطلوب هو الذكر الدافع للالتزام بطاعة الله تعالى ، والمانع من ارتكاب معاصيه واتيان مناهيه ...
فالشكر لله يكون بطاعته والتزام احكامه وفرائضه والانتهاء عن مناهيه،ايمانا وعرفانا لله تعالى، وكفره يكون بالتنكب لهداه واوامره وارتكاب معاصيه واتيان مناهيه....(فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152البقرة)
ودمتم بخير
حديث الصباح اسعد الله صباحكم بكل خير
قال الله تعالى:-
{كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153)البقرة}
فحريٌّ بالمؤمنين عامة وبالحجيج خاصة أن يُعمروا أوقاتهم بذكر الله تعالى، وألا يفتر لسانهم عنه، وأن يكثر المسلم منه في سائر أحواله جالساً، وراكباً، وخالياً، ولا يكون من الغافلين ..
وهو ليس مجرد لهج اللسان بالتحميد والتكبير والتهليل والتسبيح ، وتشغيل عداد ليعد كم مرة ذكرت!! بل هو تكرار الذكر باللسان ليستشعر القلب عظمة المذكور جل وعلا، فيندفع للطاعة والعمل ، ويمتنع عن المحارم، فحقيقة الذكر المطلوب هو الذكر الدافع للالتزام بطاعة الله تعالى ، والمانع من ارتكاب معاصيه واتيان مناهيه ...
فالشكر لله يكون بطاعته والتزام احكامه وفرائضه والانتهاء عن مناهيه،ايمانا وعرفانا لله تعالى، وكفره يكون بالتنكب لهداه واوامره وارتكاب معاصيه واتيان مناهيه....(فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152البقرة)
ودمتم بخير
